العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كيف نحمي أولادنا من رفاق السوء والمخدرات كتاب الكتروني رائع

عادل محمد عبده

:: متفاعل ::
انضم
20 مارس 2010
المشاركات
346
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
الكنية
عادل
التخصص
تربية
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الحنفي
كيف نحمي أولادنا من رفاق السوء والمخدرات كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف نحمي أولادنا من رفاق السوء والمخدرات
د/ خالد أحمد الشنتوت
الطبعة الثانية ١٤٢٦ / ٢٠٠٥
دراسة جادة أخذت بعين الاعتبار الواقع من جهة، والتطلع إلى الأمثل من جهة أخرى، وانقسمت إلى خمسة فصول، ففي الفصل الأول مسئولية الوالدين عن أولادهم، وفي الفصل الثاني مراحل نمو الإنسان، الفصل الثالث الحاجة إلى الرفاق، وأما الوقاية من المخدرات في الفصل الرابع فقد اعتمد المؤلف فيها على إحصاءات ودراسات ميدانية لعدد من الأبناء، ويقف في الفصل الخامس إخراج الولد من رفاق السوء عند العلاج حيث أن علاج المدمن يحتاج إلى صبر واستمرار دون توقف، ومعالجة الأسباب التي دفعت إلى التعاطي ومتابعة الطبيب ووجود إنسان قريب منه يحبه، واستثارة وجدانه أو إدخاله إحدى المستشفيات المتخصصة، ورعايته بعد الخروج منها ومع ما للعلاج من أهمية لمن وصلوا إلى حد الانحراف والإدمان، إلا أن الوقاية تبقى أضمن نتيجة، وأيسر سبيلاً، فدرهم وقاية خير من قنطار علاج
الحجم 1 ميجابايت




رابط تنزيل الكتاب

أو

روابط تنزيل الكتاب بصيغة كتاب تقلب صفحاته

أو
أو

روابط تنزيل الكتاب للهواتف والآيباد
رابط تنزيل الكتاب ملف epub
أو

رابط تنزيل الكتاب ملف pdf

أو

روابط تنزيل الكتاب لهواتف الأندرويد


أو

فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
أعلى