العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

المعايير الشرعية بين المصرف المركزي الليبي وأيوفي - دراسة مقارنة

انضم
20 نوفمبر 2015
المشاركات
17
الجنس
ذكر
التخصص
شريعة
الدولة
ليبيا
المدينة
طرابلس
المذهب الفقهي
مالكي
طبع مؤخرا كتابي الخاص بالمعايير الشرعية بين المصرف المركزي الليبي وأيوفي برعاية مصرف النوران-ليبيا

وهو كتاب يتحدث عن المعايير الشرعية من زوايا مختلفة بدءا من نشأة المصارف الإسلامية دوليا ومحليا ثم نشأة المعايير لأيوفي ومصرف ليبيا وخلفيات التدوين ثم تعرض بدراسة مفصلة لثلاث معايير وهي المرابحة والاعتمادات المستندية والمتاجرة في العملات ،معرجا بعدد من المحطات المصرفية المعاصرة-باعتباري أشتغل في بنك إسلامي- ثم عالج الباب الأخير قضايا منهج الفتوى في المعاملات وهي المذهبية والمقاصد والحيل بين القدامى والمعاصرين وعلاقة أيوفي والمركزي الليبي من هذا المنهج.


IMG_8909.jpeg
 
أعلى