أبوبكر بن سالم باجنيد
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 13 يوليو 2009
- المشاركات
- 2,540
- التخصص
- علوم
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- الحنبلي
من نص نتائج الباب الأول من رسالة الشيخ إبراهيم المهنا للحصول على درجة الماجستير بكلية الشريعة من جامعة أم القرى بمكة، وهي بعنوان:
"سد الذرائع عند شيخ الإسلام ابن تيمية":
* إن قاعدة سد الذرائع معمول بها عند جميع المذاهب، عدا الظاهرية فإنهم يمنعون العمل بالذرائع.
* أن الذريعة التي تفضي إلى المفسدة قطعاً يجب سدها بالإجماع، والتي تفضي إلى المفسدة نادراً ملغاة بالإجماع.
* إن الذريعة التي تفضي إلى المفسدة غالباً، أو كثيراً،
- فقد قال بسدها المالكية والحنابلة
- وخالفهم فيها الحنفية والشافعية
فالعمل بسد هذا القسم منوط بنظر المجتهد العالم بأصول الشريعة ومقاصدها، وأحوال عصره وزمانه وعادة الناس فيه....
* أن أقوى المذاهب إعمالاً لسد الذرائع المؤدية إلى الفساد هم المالكية، فهم في أعلى درجات الأخذ بسد هذه الذرائع، والشافعية في أدنى درجات الأخذ بها.
والحنابلة أقرب للمالكية، والحنفية أقرب للشافعية.
أرغب من الإخوة الكرام الإفادة والإسهام الفاعل في شأن سد الذريعة المفضية للمفسدة غالباً
"سد الذرائع عند شيخ الإسلام ابن تيمية":
* إن قاعدة سد الذرائع معمول بها عند جميع المذاهب، عدا الظاهرية فإنهم يمنعون العمل بالذرائع.
* أن الذريعة التي تفضي إلى المفسدة قطعاً يجب سدها بالإجماع، والتي تفضي إلى المفسدة نادراً ملغاة بالإجماع.
* إن الذريعة التي تفضي إلى المفسدة غالباً، أو كثيراً،
- فقد قال بسدها المالكية والحنابلة
- وخالفهم فيها الحنفية والشافعية
فالعمل بسد هذا القسم منوط بنظر المجتهد العالم بأصول الشريعة ومقاصدها، وأحوال عصره وزمانه وعادة الناس فيه....
* أن أقوى المذاهب إعمالاً لسد الذرائع المؤدية إلى الفساد هم المالكية، فهم في أعلى درجات الأخذ بسد هذه الذرائع، والشافعية في أدنى درجات الأخذ بها.
والحنابلة أقرب للمالكية، والحنفية أقرب للشافعية.
أرغب من الإخوة الكرام الإفادة والإسهام الفاعل في شأن سد الذريعة المفضية للمفسدة غالباً
التعديل الأخير: