العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

اتجاهات الفقهاء في صفة صلاة الكسوف

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

اتجاهات الفقهاء في صفة صلاة الكسوف:
الاتجاه الأول: أنها ركعتان كالنافلة، وهذه طريقة أهل الكوفة، وابن الزبير من الصحابة.
الاتجاه الثاني: أنها ركعتان في كل ركعة ركوعان، وهذه طريقة الجمهور، ومنهم من أوجب هذه الهيئة، ومنهم من جعل الركوع الزائد مستحبا.
الاتجاه الثالث: التخيير، بكل الصفات الواردة، وهذه طريقة إسحاق وابن حزم، ومنهم من جعل كثرة الركوعات مبني على زمن انجلاء الشمس فكلما تأخرت كلما زاد في عدد الركوعات.
 
التعديل الأخير:
أعلى