قلتم:زواجه بأكثر من أربع خصوصية .قلنا:أين الدليل..

[صلاح الدين]

للمدارسة ..

 

[رائد الرائد]

هذا السؤال او الانكار هو من اغرب الاسئلة وفي الحقيقة لا يستحق ان يجاب عليه لكني سأجيب عليه حتى لا يقال لا يوجد ردمما يعني لادليل على الخصوصية .
كل المسلمين يعلموا قوله تعالى " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ "النساء اية3
والدليل الثاني : هو الاجماع فقد انعقد الاجماع منذ عصر النبي صلى الله عليه وسلم الى هذا العصر على ان الزواج باكثر من اربع من النساء خاص به .​

 

[عبد الحكيم بن الأمين بن عبد الرحمن]

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ اللاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50) تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا (51) لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (52) (الأحزاب)

{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} (النساء:3)
​

 

[صلاح الدين]

Quote=رائد الرائد;40703]

هذا السؤال او الانكار هو من اغرب الاسئلة وفي الحقيقة لا يستحق ان يجاب عليه لكني سأجيب عليه حتى لا يقال لا يوجد ردمما يعني لادليل على الخصوصية .
بارك الله فيكم.
لكن لو فرقت بين المناظرة والمدارسة !!

كل المسلمين يعلموا قوله تعالى " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ "النساء اية3


والدليل الثاني : هو الاجماع فقد انعقد الاجماع منذ عصر النبي صلى الله عليه وسلم الى هذا العصر على ان الزواج باكثر من اربع من النساء خاص به .​

[/quote]

لم أخالف لكن سألت عن دليل الخصوصية !
ولما القيت على قلبي هذه الشبهة لم أعد إلى مكتبتي لكن قلت اثير الموضوع اختصارا للوقت وليتني ما فعلت!!
والدليل الأقوى مما ذكرت هو حديث الذي أسلم وتحته عشر نسوة فأمره النبي عليه السلام أن يمسك أربعة ويترك سائرهن .
رفقا رفقا.

 

[إسماعيل أحمد سعد]

دليل الخصوصية هو
- دليل نصي: قول الله تعالى: (إنا أحللنا لك أزواجك...)
- دليل مستنبط: يمكن فهمه من حكم الحصر؛ فمن المتفق عليه أن حكم الزواج للمسلمين يحصر الجمع في أربع نسوة فقط، وأوضح وأصرح دليل على ذلك الحصر حديث غيلان بن سلمة الذي أسلم على ما فوق الأربع نسوة فأمره النبي بالإبقاء على أربع ومفارقة سائرهن، فإذا ثبت جمعه صلى الله عليه وسلم بين اكثر من أربع فيعلم منه الخصوصية

والله أعلم

 

[مجتهدة]

الرفق هو أوسع بك من الجواب على السؤال!!!

 

[رائد الرائد]

الى الاخوة خاصة الاخت مجتهدة ان استنكاري لسؤال الاخ ليس من باب عدم الرفق بل من باب اني ظننت انه غير مقتنع بالخصوصية لاربع ازواج وانا مع ذالك اسف على قولي ان سؤاله لا يستحق الاجابة .​

واريد هنا ان اذكر هذا الحديث الذي نوهوا عنه الاخوة مشكورين .​

روى الحاكم في مستدركه عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه ، قال : أسلم غيلان بن سلمة الثقفي وعنده عشر نسوة « فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يأخذ منهن أربعا » هكذا رواه المتقدمون من أصحاب سعيد : يزيد بن زريع ، وإسماعيل بن علية ، وغندر ، والأئمة الحفاظ من أهل البصرة ، وقد حكم الإمام مسلم بن الحجاج « أن هذا الحديث مما وهم فيه معمر بالبصرة » فإن رواه عنه ثقة خارج البصريين ، حكمنا له بالصحة ، فوجدت سفيان الثوري ، وعبد الرحمن بن محمد المحاربي ، وعيسى بن يونس وثلاثتهم كوفيون ، حدثوا به عن معمر.​

وراه ابن حبان في صحيحه والبيهقي والترمذي والطبراني في الكبيروالشافعي في مسنده ورواه عبدالرزاق في مصنفه ورواه احمد والله اعلم.​