العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كيف السبيل إلى التوفيق بين هذه الثلاث؟

ب

بشرى عمر الغوراني(بشرى عمر الغوراني) عضو موثق.

:: فريق طالبات العلم ::
انضم
29 مارس 2010
المشاركات
1,967
الإقامة
لبنان
الجنس
أنثى
الكنية
أم أنس
التخصص
الفقه المقارن
الدولة
لبنان
المدينة
طرابلس
المذهب الفقهي
حنبلي
1- ذهب الحنفية إلى أن الدليل الظنّي - وأحاديث الآحاد منه - لا يخصِّص ولا يقيِّد ما كان متواتراً؟؟
2- اعتبروا قول الصحابي صالحاً لتخصيص العموم، وتقييد المطلق، مع أنه قد يكون ظنياً.
3- احتجوا بالقراءة الشاذة، مع أنها خبر آحاد.

فكيف ذلك؟؟!!
 
ع

عمرو بن الحسن المصري

:: نشيط ::
انضم
30 سبتمبر 2012
المشاركات
644
التخصص
طالب جامعي
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
حنفي
رد: كيف السبيل إلى التوفيق بين هذه الثلاث؟

السلام عليكم

التوفيق يكون ببيان شروط قبول أخبار الآحاد عند الحنفية خاصة، إذ الحاصل أن للحنفية شروطًا لقبول خبر الواحد غير ما اشترطه المحدثون، وهذه الشروط تُعد من الفوارق الأساسية في نقد الأخبار بين الحنفية والمحدثين.
وأنصح بمُراجعة كتاب منهج الحنفية في نقد الحديث للدكتور كيلاني محمد خليفة. لمعرفة منهج الحنفية الحديثي.

والله الموفق.
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
أعلى