- إنضم
- 11 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 7,508
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم طارق
- التخصص
- دراسات إسلامية
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- الرياض
- المذهب الفقهي
- سني
التفسير الفقهي
الأهداف العامة
- رسم الخطة المنهجية المثلى في التعامل مع آيات الأحكام في القرآن الكريم.
- التقريب بين المختصين في كلا المجالين: التفسير، والفقه؛ لتوظيف القواعد التفسيرية في ضبط الاستنباط الفقهي من القرآن الكريم.
- العناية بالمقاصد التشريعية العامة والخاصة للأحكام الفقهية في القرآن الكريم.
- استخلاص معايير التفسير الفقهي للنص القرآني، بمراعاة خصائصه التي تخالف المصادر التشريعية الأخرى.
- تنمية الملكات التفسيرية عند طلاب العلم وبخاصة المتفقهة منهم.
- التقريب بين المختصين في كلا المجالين: التفسير، والفقه؛ لتوظيف القواعد التفسيرية في ضبط الاستنباط الفقهي من القرآن الكريم.
- العناية بالمقاصد التشريعية العامة والخاصة للأحكام الفقهية في القرآن الكريم.
- استخلاص معايير التفسير الفقهي للنص القرآني، بمراعاة خصائصه التي تخالف المصادر التشريعية الأخرى.
- تنمية الملكات التفسيرية عند طلاب العلم وبخاصة المتفقهة منهم.
الأهداف الخاصة
- التعريف بمصادر التفسير الفقهي القديمة والحديثة، وإبراز جهود المعاصرين فيه.
- استكشاف نشأة التفسير الفقهي وخصائصه العلمية.
- دراسة اجتهادات المفسرين من الصحابة والتابعين في استنباط الأحكام الفقهية بمختلف مدارسهم التفسيرية.
- بيان المنهج القرآني في تناول الأحكام الفقهية الكلية والجزئية، وتحديد كيفية طرقه للموضوعات الفقهية من زواياها المختلفة.
- تغذية فروع علم الفقه من خلال تدبر النصوص القرآنية، وإعادة استنباط القواعد الضابطة لما أشكل من مسائله، بدءا من إحكام أصوله، وانتهاءً بصياغة نظرياته الفقهية.
- بيان أثر المذاهب الفقهية في مناهج المفسرين.
- تسليط الضوء على بعض الموضوعات الشائكة المرتبطة بالفقه والتفسير، كمحاكمة بعض أحاديث الأحكام بعمومات القرآن الكريم. ومن ثم وضع الضوابط والأسس العلمية لمسلك الجمع الفقهي التفسيري الصحيح.
- تدقيق النظر في طرق الاستنباط الأصولي من آيات القرآن الكريم، والذي بذل فيه أهل العلم جهوداً جبارة، وذلك من خلال تسليط الضوء على جهودهم في ذلك، ودراسة نماذج منهم. أمثال: ابن حزم، وفخر الدين الرازي، والطوفي وغيرهم.
- استكشاف نشأة التفسير الفقهي وخصائصه العلمية.
- دراسة اجتهادات المفسرين من الصحابة والتابعين في استنباط الأحكام الفقهية بمختلف مدارسهم التفسيرية.
- بيان المنهج القرآني في تناول الأحكام الفقهية الكلية والجزئية، وتحديد كيفية طرقه للموضوعات الفقهية من زواياها المختلفة.
- تغذية فروع علم الفقه من خلال تدبر النصوص القرآنية، وإعادة استنباط القواعد الضابطة لما أشكل من مسائله، بدءا من إحكام أصوله، وانتهاءً بصياغة نظرياته الفقهية.
- بيان أثر المذاهب الفقهية في مناهج المفسرين.
- تسليط الضوء على بعض الموضوعات الشائكة المرتبطة بالفقه والتفسير، كمحاكمة بعض أحاديث الأحكام بعمومات القرآن الكريم. ومن ثم وضع الضوابط والأسس العلمية لمسلك الجمع الفقهي التفسيري الصحيح.
- تدقيق النظر في طرق الاستنباط الأصولي من آيات القرآن الكريم، والذي بذل فيه أهل العلم جهوداً جبارة، وذلك من خلال تسليط الضوء على جهودهم في ذلك، ودراسة نماذج منهم. أمثال: ابن حزم، وفخر الدين الرازي، والطوفي وغيرهم.
الطرق والوسائل
- دراسة مناهج المصنفين في التفسير الفقهي، وأنماط تناول المفسرين عموماً للأحكام الفقهية في القرآن الكريم.
- العناية الخاصة بالتفسير الموضوعي المتعلق بالموضوعات الفقهية والتشريعية، وإبراز أهميته، بوصفه أحد روافد الموضوعات الفقهية في القرآن الكريم.
- التدقيق في نماذج من تفاسير الفقهاء، وتحليل اتجاهاتهم المذهبية في ثنايا كتبهم.
- التطبيق المباشر للأصول والقواعد الفقهية على آي القرآن الكريم، ومقايسة النتائج بما استقر من أقوال المذاهب الفقهية المختلفة.
- بيان أثر الخلاف في المسائل الأصولية القرآنية على الاختلاف في الاستنباط. كالخلاف في مسألة الناسخ والمنسوخ، فهي من المسائل الأصولية التي لها تعلق مباشر بالفقه القرآنيّ. ومن ذلك، بيان أثر العلوم القرآنية المباشرة بالاستنباط الفقهي؛ كعلم المناسبات مثلا. فإن له دورا ظاهرا في ضبط الاستنباط الفقهي من القرآن.
- العناية الخاصة بالتفسير الموضوعي المتعلق بالموضوعات الفقهية والتشريعية، وإبراز أهميته، بوصفه أحد روافد الموضوعات الفقهية في القرآن الكريم.
- التدقيق في نماذج من تفاسير الفقهاء، وتحليل اتجاهاتهم المذهبية في ثنايا كتبهم.
- التطبيق المباشر للأصول والقواعد الفقهية على آي القرآن الكريم، ومقايسة النتائج بما استقر من أقوال المذاهب الفقهية المختلفة.
- بيان أثر الخلاف في المسائل الأصولية القرآنية على الاختلاف في الاستنباط. كالخلاف في مسألة الناسخ والمنسوخ، فهي من المسائل الأصولية التي لها تعلق مباشر بالفقه القرآنيّ. ومن ذلك، بيان أثر العلوم القرآنية المباشرة بالاستنباط الفقهي؛ كعلم المناسبات مثلا. فإن له دورا ظاهرا في ضبط الاستنباط الفقهي من القرآن.