العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
السؤال عمن زال عقله جميع النهار فقطقلنا: الإغماء يضعِف القوى ولا يزيل الحِجا! فيمكنه أن ينوي ويمسك فيصح صومه إن لم يستغرق الإغماء جميع النهار.
ولا ريب أن المغمى عليه يتردد حكمه بين النائم والمجنون.
أما المجنون فزائل العقل بالكلية. والله أعلم
ربما نحتاج لهذا النص إذا قلنا إن زوال العقل هو المناط، وسنناقشه قريبا إنت شاء اللهفي الفلق البهي على نظم الأخضري " والسببية في زوال العقل مشكلة إذ لا تعقل إلا إذا كان زوال العقل سببا في انحلال الأعصاب فيتسبب عن ذلك خروج الحدث إلا أن يقال عده سببا باعتبار المظنة في الجملة كالمس واللمس فإنهما كذلك فتأمل "
ربما لأن زائل العقل غير مكلف ولا تصح العبادة منهما الدليل على أن زوال العقل مفسد للعبادة
إذن يستوي معه المغمى عليهربما لأن زائل العقل غير مكلف ولا تصح العبادة منه
كيف وقد أتى بها ليلاولأن النية لا تتأتَّى منه
هذا لا أتصوره خاصة أن عندنا في المذهب الأحمدي أنه لو وجروه لم يفطركما أنه لا يضبط عبادته فربما طرأ عليه مفسد فلم يشعر به فكان مظنة المفسد وذلك جلي في بعض العبادات كنواقض الطهارة مثلا
،،، ما المذهب الأحمدي ؟!هذا لا أتصوره خاصة أن عندنا في المذهب الأحمدي أنه لو وجروه لم يفطر
أخي الحبيب.. لاحظ متى تجيب عن إيرادات الإخوة وقارن بين تواريخ مشاركات الإخوة مع مداخلاتك لتعرف السبب.أم أن المسألة هامشية غير مهمة
أم ماذا
وماذا عن القول -على مذهب الشافعي وجماعة - بأن النية في الصوم ركن تشغل حيزاً من العبادة؟!كيف وقد أتى بها ليلا
بين النائم والمغمى عليه فروق يمكن أن تبنى المناطات على بعضهاإذن يستوي معه المغمى عليه