محمد عبد الرحمان الحفظاوي
:: متابع ::
- انضم
- 21 يوليو 2011
- المشاركات
- 67
- الكنية
- الحفظاوي
- التخصص
- الفقه وأصوله
- المدينة
- الرشيدية
- المذهب الفقهي
- مالكي
[FONT="]بسم الله الرحمان الرحيم[/FONT]
[FONT="][/FONT]
 العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]، 
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا  تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً  فهلم إلى رحاب العلم من هنا. 
لا أستبعد أن يكون شخصا وهميا
 إن الصفا والمروة من شعائر الله)(البقرة:158).وقال صلى الله عليه وسلم حين سعى بين الصفا والمروة:"نبدأ بما بدأ الله به" فبدأ بالصفا،وختم بالمروة. فالجواب:أن ماقالوه دليل لنا.لأنه عليه السلام:إنما فعل ذلك ليبين لأصحابه أن البداية)وهنا سقط بمقدار سطر كامل كما علمه الدكتور البوشيخي وحدده على الهامش بقلمه)،بالمروة قبل الصفا..." .فأثبت البتر الموجود في طبعة الأوقاف وقد رجعت إليه في الصفحة70من الجزء الثاني.رغم أن الجملة المبتورة مثبتة في الأصل مما يدلل على اعتماده على طبعة الأوقاف فقط، زالقدر المبتور الذي تداركه الدكتور البوشيخي في طبعته الأخيرة هو:"لأنه عليه السلام:إنما فعل ذلك ليبين لأصحابه أن البداية(بالصفا من باب أولى، لئلا يكلهم إلى مجرد لغتهم، إذ لغتهم تقتضي جواز البداية)بالمروة قبل الصفا"طبعة دار الغرب:1/383. ووجدت نفس الأمر في طبعة مؤسسة المختار ليحيى مراد. 3-في مسألة 95 في شهادة الزوجين.هل تقبل لبعضهما البعض.أم لا؟ قال:"ولأن النكاح منعقد للسكن والازدواج، فصارا لذلك في المعنى كشخص واحد، فمنع لذلك شهادة أحدهما. فإذا ثبت هذا، فمااحتجوا به من أن شهادة أحدهما لصاحبه، كانت مقبولة عند النكاح، فوجب أن تكون مقبولة بعد النكاح. كما كانت مقبولة قبل النكاح، ذلك، وقولهم:إن العقد لايمنع من قبول الشهادة(هنا سقط بمقدار سطر كامل،كما في طبعة الأوقاف المنقولة من المسمى عثمان غزال ويحيى مراد وتم تداركه في طبعة الغرب الإسلامي هكذا
إن الصفا والمروة من شعائر الله)(البقرة:158).وقال صلى الله عليه وسلم حين سعى بين الصفا والمروة:"نبدأ بما بدأ الله به" فبدأ بالصفا،وختم بالمروة. فالجواب:أن ماقالوه دليل لنا.لأنه عليه السلام:إنما فعل ذلك ليبين لأصحابه أن البداية)وهنا سقط بمقدار سطر كامل كما علمه الدكتور البوشيخي وحدده على الهامش بقلمه)،بالمروة قبل الصفا..." .فأثبت البتر الموجود في طبعة الأوقاف وقد رجعت إليه في الصفحة70من الجزء الثاني.رغم أن الجملة المبتورة مثبتة في الأصل مما يدلل على اعتماده على طبعة الأوقاف فقط، زالقدر المبتور الذي تداركه الدكتور البوشيخي في طبعته الأخيرة هو:"لأنه عليه السلام:إنما فعل ذلك ليبين لأصحابه أن البداية(بالصفا من باب أولى، لئلا يكلهم إلى مجرد لغتهم، إذ لغتهم تقتضي جواز البداية)بالمروة قبل الصفا"طبعة دار الغرب:1/383. ووجدت نفس الأمر في طبعة مؤسسة المختار ليحيى مراد. 3-في مسألة 95 في شهادة الزوجين.هل تقبل لبعضهما البعض.أم لا؟ قال:"ولأن النكاح منعقد للسكن والازدواج، فصارا لذلك في المعنى كشخص واحد، فمنع لذلك شهادة أحدهما. فإذا ثبت هذا، فمااحتجوا به من أن شهادة أحدهما لصاحبه، كانت مقبولة عند النكاح، فوجب أن تكون مقبولة بعد النكاح. كما كانت مقبولة قبل النكاح، ذلك، وقولهم:إن العقد لايمنع من قبول الشهادة(هنا سقط بمقدار سطر كامل،كما في طبعة الأوقاف المنقولة من المسمى عثمان غزال ويحيى مراد وتم تداركه في طبعة الغرب الإسلامي هكذا إلى آخر ماذكروه فليس في مجموعة لهم حجة،لأن الشهادة)) كانت مقبولة قبل عقد النكاح... . وهكذا كما يتبين لنا التدليس بالأمثلة السابقة كما قال المحقق:" ولم يقف هذا المدلس عند هذا الحد، بل تمادى في غيه إلى ماهو أكبر من ذلك، حيث سعى إلى تضليل القراء وإيهامهم بأن الكتاب تام لا بتر فيه في أي مكان منه، وذلك بوصل الكلام في محل البتر، مع أني في طبعة الأوقاف التي نقل منها نقلا حرفيا، وضعت في محل البتر نقطا ممتدة في أكثر من سطر، لتدل على وجود بتر، وعلقت على ذلك الهامش بما يفيد مقدار ما يمكن سقط بسبب هذا البتر" .
إلى آخر ماذكروه فليس في مجموعة لهم حجة،لأن الشهادة)) كانت مقبولة قبل عقد النكاح... . وهكذا كما يتبين لنا التدليس بالأمثلة السابقة كما قال المحقق:" ولم يقف هذا المدلس عند هذا الحد، بل تمادى في غيه إلى ماهو أكبر من ذلك، حيث سعى إلى تضليل القراء وإيهامهم بأن الكتاب تام لا بتر فيه في أي مكان منه، وذلك بوصل الكلام في محل البتر، مع أني في طبعة الأوقاف التي نقل منها نقلا حرفيا، وضعت في محل البتر نقطا ممتدة في أكثر من سطر، لتدل على وجود بتر، وعلقت على ذلك الهامش بما يفيد مقدار ما يمكن سقط بسبب هذا البتر" ....ومما يحزنك ويضحكك في آن واحد أن ترى السيوطي يصنف كتاب (الفارق بين المصنف والسارق) فيرميه -أعني السيوطي- بعض أهل العلم بسرقة الكتاب من غيره،
لم أفهم علاقة الإمام السيوطي بمن ذكرته بعدهثم يحقق الكتاب محقق مشهور ذائع الصيت، فيخرج محقق آخر يتهم فيه الأول بسرقة تحقيقه للكتاب، فقلت: وا عجبي من هذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والله المستعان، وعليه التكلان.
والسؤال ألا توجد طريقة لفضح هذه السرقات وعقوبة مرتكبيهاوبنظرة عجلى على عدد تحقيقات هذا السارق التي طبعت نجدها قد تجاوزت الخمسين عنواناً ، وتقدر بأكثر من ثلاث مئة مجلد!!!!!!
وأنا بنتظار الجواب معكمفي كل كتاب يكتب يمنع طبع أو تصوير أو أو ... إلخ . فما حكم ما نقوم به من تصوير الكتب ونشرها في المواقع والمنتديات . هل يكفي أن نكتب ( إن طلبت منا دار النشر رفعه ) فإننا سنرفعه . أليس الأصوب أن نستأذن قبل تنزيله ( علما أن سؤالي هنا استفسار . وأرجو أن لا يفهم خطأ من أحد )
 
				
