العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نبيل جمعه العبري

الكنية
أبو سلمان
التخصص
الفقه وأصوله
الوظيفة
محاضر
المدينة
شناص
المذهب الفقهي
شافعي
موضوع رسالة الماجستير
الواجبات في فقه العبادات
دراسة أصولية فقهية مقارنة
ملخص رسالة الماجستير
تتناول الأطروح مصطلح "الواجب" الذي جعله الحنفية ومن وافقهم قسيما للحكام التكليفية الأخرى، وبيان أدلتهم فيما ذهبوا إليه، مع بيان آراء من خالفهم وأدلتهم، ومقارنة هذا المصطلح بمصطلح "الفرض" وبيان أوجه الشبه والاحتلاف بينهما، ثم عرض معظم المسائل التي حكم عليها الحنفية بالوجوب في ابواب قسم العبادات مع أدلتهم وآراء من خالفهم وأدلتهم.
أعلى