العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سلسلة الشبكة الفقهية (6): مستحقو الحضانة وترتيبهم حسب متغيرات العصر

د. عبدالحميد بن صالح الكراني

:: المشرف العام ::
طاقم الإدارة
إنضم
23 أكتوبر 2007
المشاركات
8,134
الجنس
ذكر
الكنية
أبو أسامة
التخصص
فقـــه
الدولة
السعودية
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
الآن في المكتبات
-بحمد الله تعالى-
الإصدار السادس لمطبوعات الشبكة الفقهية

سلسلة الشبكة الفقهية (6)
مستحقو الحضانة وترتيبهم حسب متغيرات العصر

تأليف
أ.د. المهدي بن محمد الحرازي

أستاذ الدراسات العليا الشرعية بجامعة أم القرى

تقديم معالي الشيخ
د. صالح بن عبدالله بن حميد
إمام وخطيب المسجد الحرام وعضو هيئة كبار العلماء

حمل النسخة المختصرة من كتاب: مستحقو الحضانة
https://feqhup.com/uploads/167021306727871.pdf

pdf1.jpg

نبذة مختصرة عن الكتاب
pdf2.jpg
 
التعديل الأخير:

د. عبدالحميد بن صالح الكراني

:: المشرف العام ::
طاقم الإدارة
إنضم
23 أكتوبر 2007
المشاركات
8,134
الجنس
ذكر
الكنية
أبو أسامة
التخصص
فقـــه
الدولة
السعودية
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
هذا الكتاب:

عملٌ علميٌّ مُحْكَمٌ ومُحكَّمٌ، تحدَّث فيه مؤلِّفه عن بابٍ من أهمِّ أبواب الفقه الإسلاميِّ، من حيث احتياجه إلى الاجتهاد المقاصديِّ، ومراعاة المصلحة؛ وذلك لما نجده في المجتمع من خلافاتٍ تتعلَّق بالحضانة، وتنازُعِ مُستحقِّيها على المستوى الأُسريِّ، وصولًا إلى المحاكم والقضاء، وكثيرٌ منه ناشئٌ عن عدم درايةٍ بأحكام هذا الباب، وما يُبنى عليه.

وقد تميَّز هذا الكتاب بدقَّة النَّظر، وجودة الصِّياغة، وشمول المادَّة العلميَّة؛ إِذْ حلَّاه مؤلِّفه بالعُمْق التَّحليليِّ، والنَّظر المقاصديِّ، وقعَّده بالضَّوابط الفقهيَّة، مع بيان الحُكْم، ومنشأ الخلاف، وفي ذلك نفعٌ عظيمٌ للمفتي والقاضي، بل وللمصلح حين ينعدمان.

كما بيَّن شروط الاستحقاق المتعلِّقة بالرِّجال والنَّساء، ووضَّح مراتبهم في الاستحقاق، وزيَّنه بما اشتمل عليه من ذكر مستجدَّات العصر، واختلاف المِصْر، مع خلاصاتٍ دقيقاتٍ نافعاتٍ، توضِّح رأي كُلِّ مذهب، تجلَّى من خلالها مواطن الاتِّفاق، ومواضع الافتراق.

وفي الجملة فقد رَبَط الكتابُ الحاضرَ بالماضي، والحديثَ بالقديم، وفيه بيانُ الثَّابت والمتغيِّر، وما يترتَّب على ذلك من أحكام.

النَّاشر

‏‏لقطة الشاشة (1116).png
 
أعلى