العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

ياسر جابر الجمّال

الجنس
ذكر
التخصص
الأدب والنقد
الوظيفة
باحث وكاتب
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الأحناف
موضوع رسالة الماجستير
الأعمال الكاملة لأحمد معروف شلبي دراسة موضوعية وفنية
ملخص رسالة الماجستير
يعد " أحمد شلبي " من الشعراء المعاصرين القلائل الذين ينافحون عن التراث متمثلا في الحفاظ على القصيدة العمودية وبنيتها مع الإيتكار والتجديد فيها بما يلائم العصر الحديث .
وقد جاءت هذه الدراسة لتشكف بعض الجونب لدى تجربة " أحمد شلبي " الشعرية والفريدة من نوعها .
وقد تحدث فيها الباحث ـ التمهيد ــ عن نشأة الشاعر ومكوناته الثقافية ، والعوامل المحيطة من حوله ــ السياسية ، الفكرية ــ الاجتماعية .
وقد تم تقسيم البحث إلى بابين .
الباب الأول : تحدث فيه الباحث عن الدراسة الموضوعة ، والأغراض الشعرية التي نظم فيها "شلبي" شعره ( الشعر الوجداني ــــ الشعر الاجتماعي ــــ الشعر السياسي ـــ الشعر الصوفي)
الباب الثاني : تحدث فيه الباحث عن الدراسة الفنية ، والظواهر التي تناولها " شلبي " في شعره ، من بنية اللغة ، والموسيقى الداخلية والخارجية ،وبينة الصورة .
ثم ختم الدراسة بأهم نتائج البحث التي توصل إليها ، والتوصيات والفهرس .
موضوع أطروحة الدكتوراه
مسارات الشعر السكندري في النصف الثاني من القرن العشرين
ملخص أطروحة الدكتوراه
إن مدينة الإسكندرية منذ عصور موغلة في التاريخ تكونت لها شخصية مستقلة صنعها موقعها الجغرافي المتميز بين الشرق والغرب، فهي تولى وجهها شطر أوروبا، وتمد ذراعيها إلى شرق العالم العربي وغربه، وتلقي بظلالها على قارة أفريقيا السمراء، فتتلقى من هذه المنابع جميعا قطرات من الثقافات المتباينة المختلفة، وتمزج بينها، وتنتج لنا نتاجًا جديدًا.
وقد جاءت هذه الدراسة متضمنة لمرحلة تاريخية محددة، وهي النصف الثاني من القرن العشرين، حيث يرصد فيها الباحث مسارات الشعر السكندري في تلك الفترة.
وقسم الباحث دراسته إلى مقدمة وتمهيد، وثلاثة أبواب على النحو التالي:
تناول الباحث في المقدمة الإطار العام للدراسة ويتمثل في : أهمية الدراسة، والأهداف الداعية إليها، والدراسات السابقة، وإشكالية ومنهج الدراسة، وخطة الدراسة.
وتكلم في التمهيد بإيجاز عن تاريخ الإسكندرية، والموجات الفكرية الأدبية في النصف الثاني من القرن العشرين، والعوامل المؤثرة في الشعر السكندري.
وتحدث في الباب الأول عن اتجاهات الشعر السكندري في خمسة فصول، وهي الاتجاه السياسي، والاجتماعي ، والوجدان، والمرأة والاغتراب .
وتناول في الباب الثاني، خصائص الشعر السكندري ، وذلك في خمسة فصول، وهي التشكيل اللغوي، والبناء التصويري، والتناص، والتجديد في الشعر السكندري، وختم الباب بفصل يتناول الحديث عن انفتاح النص الشعري وثراء التأويل
وجاء الباب الثالث للحديث عن الإيقاع الموسيقى في الشعر السكندري في أربعة فصول، الفصل كالآتي: الأول: الإيقاع الخارجي، والفصل الثاني : القافية، والفصل الثالث: الإيقاع الداخلي، والفصل الرابع: الإيقاع البصري (الشكل الطباعي) .
وختم الباحث دراسته بمجموعة من النتائج التي توصل إليها، وقائمة بالمصادر والمراجع، وفهرست بالموضوعات.

المتابِعون

أعلى