العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل أحمد عبدالمحسن الطويان

  1. أ

    تطبيق القاعدتين : "لا ضرر ولا ضرار والمشقة تجلب التيسير"

    تطبيق القاعدتين : "لا ضرر ولا ضرار والمشقة تجلب التيسير" على الواقع الطبي: أولاً: قاعدة: لا ضرر ولا ضرار . تنفي القاعدة الضرر وتوجب منعه وتحريمه مطلقا سواء كان ضررا عاما أو خاصا, ودفع الضرر قبل وقوعه بالتدابير التي تزيل آثاره وتمنع تكراره, مقابلة الضرر بالضرر لا يجوز شرعا. من...
أعلى