العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. ع

    ما هي حدود العذر بالجهل في الأحكام الشرعية والقوانين الوضعية

    بسم الله إذا كانت الحياة تأخد الناس وتصرفهم عما خلقوا من اجله وتجعلهم خادمين لما خلق من أجلهم وفي خضم هذه الدوامة ينصرف الناس عن العلم بأحكام الشرع التي ما خلقوا إلا للقيام بها لسعادتهم في الدنيا قبل الآخرة . وكان من نتاج انخراطهم في هذه المتاهة أن جهلوا أحكام الشرع وبالتالي لم يؤدوها علي وجهها...
أعلى