العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

أميون، توحيد،متعلمون

  1. د

    حينما يحافظ الأميون على أكبر شهادة في الحياة ويضيعها المتعلمون!

    أكبر شهادة في الحياة هي شهادة التوحيد، تلقيناها على يد والدينا الأميين، وهم حفظوها أبا عن جد وحافظوا عليها حتى في أحلك فترات الاستعمار الهمجي؛ مثل الاستعمار الفرنسي الذي استهدف الهوية الإسلامية بكل مقوماتها. فكانوا يقولون، وهم يعدون الأشياء: واحد الله، اثنان، ثلاثة ...الخ. ومما علق في ذاكرتي...
أعلى