العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الترجيح بين المتون

إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,277
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
السلام عليكم ورحمة الله
أريد معرفة ما هو المرجح عند تعارض المتون التالية ، وكيفية الترجيح إن إمكن.
1. مختصر القدوري.
2. الوقاية.
3. المختار.
4. كنز الدقائق.
5. مجمع البحرين.
وسؤال آخر ، وهو أن العلامة ابن قطلوبغا في (التصحيح والترجيح) ربما ذكر قولين وترجيح كل واحدٍ منهما عن جماعة ويسكت ، فكيف يكون الترجيح حنيئذٍ؟
ثم إني وجدت في كتابه السابق ص 235 : "قوله (أشهد في مجلسه) قال في (الحقائق) : والطلب على الفور ، هكذا روي عن أبي حنيفة ، وهو ظاهر المذهب ، وهو الصحيح، وقال في (مختارات النوازل) : وعن محمد أنه يوقف إلى آخر المجلس ، فإن قام منه أو اشتغل بشيء آخر بطلت شفعته، وهو الصحيح" فما معنى تصحيحه لكلا القولين؟ أم أن هذا التصحيح هو لصاحبي (الحقائق) و (مختارات النوازل)، فإن كان كذلك فهذا مثال لما قدمناه في سؤالنا الثاني. فكيف العمل حينئذٍ؟
 
أعلى