العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

حكاية إجماع السلف على مسائل عقدية ورأي المتكلمين فيها

إنضم
11 مارس 2008
المشاركات
226
الإقامة
فنلندا
الجنس
ذكر
الكنية
أبو نوح
التخصص
لا يوجد
الدولة
فنلندا
المدينة
هلسنكي
المذهب الفقهي
شافعي
السلام عليكم إخوتي الكرام والأخوات الكريمات. أسأل الله أن يتقبل منكم الصيام والقيام وأن يجعلكم مباركين أينما كنتم.

كثيرًا ما نسمع من علماء كرام أن السلف أجمعوا على مسألة عقدية فلا يجوز لمن جاء بعدهم أن يفصلوا الكلام فيها ويزيدوا عليها ما لم يتكلم عنه السلف (كما فعل المتكلمون). هل يرون أن الإجماع هنا إجماع صريح أو إجماع سكوتي؟ وماذا يقول عن دعوى الإجماع المتكلمون الذين لم يخفَ عليهم مواطن الإجماع وصنفوا في الإجماع وأثبتوا حجيته؟

الله يبارك فيكم.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى