العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سؤال عن الأحكام المتعلقة بالمشركين في ضوء الفقه المعاصر

إنضم
27 ديسمبر 2017
المشاركات
1
الكنية
أبو عمر
التخصص
الشريعة
المدينة
جاوى الوسطى
المذهب الفقهي
شافعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تضافرت نصوص الفقهاء فيما يتعلق بحقوق غير المسلمين قديما من أهل الكتاب والمشركين. وقد كان فيما ذكروا أنهم يفرقون بين أهل الكتاب والمشركين في الخيار حيث خُيّر أهل الكتاب بين ثلاثة خيارات: إما الإسلام أو الجزية أو السيف. بينما خير المشركون بخيارين فقط: الإسلام أو السيف.

فهل هذه الأحكام باقية إلى الآن أم هناك تغيير فيما يتعلق بحقوق المشركين؟

أفيدونا مأجورين
 
أعلى