العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كتاب الكتروني: شرح العضد على مختصر المنتهى الأصولي ومعه حاشية السعد والجرجاني (عدة صيغ)

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
ebook_0253_shrhadd_img.jpg

كتاب الكتروني: شرح العضد على مختصر المنتهى الأصولي ومعه حاشية السعد والجرجاني (عدة صيغ)

عن الكتاب: جاء في مقدمة المحقق:

نبذة على الكتاب وأصله
أصل الكتاب هو كتاب: "منتهى السول والأمل فى علمَى الأصول والجدل" للشيخ الإمام جمال الدين أبى عمرو عثمان بن عمر المعروف بابن الحاجب المالكى المتوفى سنة 646 ست وأربعين وستمائة صنفه أولًا ثم اختصره وهو المشهور المتداول بـ "مختصر المنتهى" و"مختصر ابن الحاجب".
قال فيه: لما رأيت قصور الهمم عن الإكثار وميلها إلى الإيجاز والاختصار صنفت مختصرًا فى أصول الفقه ثم اختصرته على وجه بديع وينحصر فى المبادئ والأدلة السمعية والاجتهاد والترجيح. انتهى.
هو مختصر غريب فى صنعه بديع فى فنه لغاية إيجازه يضاهى الألغاز ولحسن إيراده يحاكى الإعجاز واعتنى بشأنه الفضلاء.
فشرحه العلامة قطب الدين محمود بن مسعود الشيرازى المتوفى سنة 710 عشر وسبعمائة أوله: حمد اللَّه أولى ما استفتح به ذكر. . . إلخ. قال: إنه اختصر ترتيب أحكام الآمدى فيه وإليه أشار بقوله: صنفت مختصرًا ثم اختصر المنتهى بأن حذف منه قريبًا من الربع وإليه أشار بقوله: ثم اختصرته على وجه بديع. اهـ.
وشرحه العلامة عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد الإيجى المتوفى سنة 756 ست وخمسين وسبعمائة أوله: الحمد للَّه الذي برأ الأنام. . . إلخ. اعتنى بتصنيفه وأفرغه فى قالب الكمال وألبسه حلة الجمال لا يتم تعاطيه إلا لمن كان له قريحة صحيحة وسليقة سليمة وفرغ من تأليفه فى 26 شعبان سنة 734 أربع وثلاثين وسبعمائة.
وعليه حاشية للإمام سيف الدين أحمد الأبهرى أولها: الحمد للَّه الذى شرع الأحكام. . . إلخ.
وعليه حاشية أيضًا لمولانا ميرزاجان حبيب اللَّه الشيرازى المتوفى سنة 994 أربع وتسعين وتسعمائة.
وشرحه العلامة سعد الدين التفتازانى المتوفى سنة 791 إحدى وتسعين وسبعمائة، أوله: الحمد للَّه الذى وفقنا للوصول إلى منتهى أصول الشريعة. . . إلخ، قال: إن المختصر يجرى من كتب الأصول مجرى الغرّة من الكمية [من الكُمْت] بل الدرة [والقُرْحَة] من الحصى [من الدهم] والواسطة من العِقد وكذلك شرح العلامة المحقق عضد الدين يجرى من الشروح مجرى العذب الفرات من البحر الأجاج بل عين الحياة لم ير مثله فى زبر الأولين ولم يسمع بما يوازيه أو يدانيه. . . إلخ.
وشرحه السيد الشريف على بن محمد الجرجانى المتوفى سنة 816 ست عشرة وثمانمائة.
وشرحه القاضى الإمام ناصر الدين عبد اللَّه بن عمر البيضاوى المتوفى سنة 685 خمس وثمانين وستمائة وسماه مرصاد الأفهام إلى مبادئ الأحكام أوله: الحمد للَّه الذى هدانا إلى مناهج الحق وهو شرح ممزوج لا فرق فيه بين المتن والشرح بشئ أصلًا بل هو كتأليف مستقل.
وشرحه أيضًا الشيخ الإمام أكمل الدين محمد بن محمود البابرتى الحنفى المتوفى سنة 786 ست وثمانين وسبعمائة فى ثلاث مجلدات أيضًا وسماه "النقود والردود" لأنه اختار النقل من شروحه السبعة المشهورة وذكر من شروحه الخفية ثلاثة فصار كتابه مشتملًا على عشرة شروح، وذكر فيه أنه اشتغل بعد فراغه من شرح المواقف المسمى بـ "الكواشف البرهانية" بعلم أصول الفقه وذكر أن خير الكتب مختصر المنتهى وخير شروحه شرح أستاذه عضد الدين إذ هو ملازم على تفسير نصوصه محققًا لدقائقه مدققًا لحقائقه حتى صار كتابه مجموعًا مستحقًا لأن يكون على الرأس محمولًا والعين موضوعًا وأنه قد وقع إليه من الشروح عشرة أخرى أشهرها السبعة السيارة المنسوبات إلى أكابر الفضلاء كالمولى الشيخ قطب الدين الشيرازى والسيد ركن الدين الموصلى والشيخ جمال الدين الحلى وزين الدين الخنجى وشمس الدين الأصفهانى وبدر الدين التسترى وشمس الدين الخطيبى وأنه قرأ الشرح المذكور على الشارح العضد وأنه وإن جعل فرعًا كان أصلًا أصيلًا تحتاج ألفاظه إلى حلها فوجه مطايا فكره إلى توضيحه جاعلًا إياه سدى الأبحاث ملحمًا له بما فى السبعة بل ربما فى الثلاثة فما وافق الأستاذ خلى سبيله وما خالفه أشار إليه رادًا على قائله وناقدًا كلامه جاعلًا شرحًا صحيحًا للكتاب وغرضه تكثير فائدة المناظرات وتوسيع مجال المباحثات وتشحيذ الخواطر وذكر فيه أكثر ما ذكره القاضى الأرموى فى التحصيل واكتفى فى أسماء الشراح السبعة بما اشتهر وفى الثلاثة الأخر الباقين بقيل أو من الشارحين.
وشرحه الإمام ضياء الدين عبد العزيز الطوسى وسماه "كاشف الرموز ومظهر الكنوز" أوله: الحمد للَّه الذى قلد رقاب العباد بقلائد خطابه، والشيخ تاج الدين عبد الوهاب بن على السبكى المتوفى سنة 771 إحدى وسبعين وسبعمائة وسماه "رفع الحاجب عن شرح مختصر ابن الحاجب".
وعليه حاشية لعز الدين محمد بن أبى بكر بن جماعة المتوفى سنة 819 تسع عشرة وثمانمائة.
وشرحه أخوه بهاء الدين أحمد السبكى شرحًا بسيطًا وتوفى سنة 773 ثلاث وسبعين وسبعمائة.
وشرحه مجد الدين إسماعيل بن يحيى الرازى المتوفى سنة 750 خمسين وسبعمائة.
وشرحه كمال الدين محمد المعروف بابن الناسخ الطرابلسى وسماه "الكافى الطالب فى شرح مختصر ابن الحاجب" والسيد ركن الدين حسن بن محمد العلوى الإسترآبادى المتوفى سنة 717 سبع عشرة وسبعمائة وهو شرح بالقول أوله: أما بعد حمد اللَّه خالق الصور والأشباح. . . إلخ، سماه "حل العقد والعقل فى شرح مختصر السول والأمل" ذكر فى أوله اسم السلطان الملك المظفر قرا أرسلان بن السعيد نجم الدين الغازى الأرتقى وفرغ من جمعه فى جمادى الأولى لسنة 684 أربع وثمانين وستمائة.
وشرحه الشيخ الإمام أبو الثناء شمس الدين محمود بن عبد الرحمن الأصفهانى المتوفى سنة 749 تسع وأربعين وسبعمائة.
وشرحه ابن عبد السلام عبد العزيز المعروف بشيخ الإسلام (المتوفى سنة 660 ستين وستمائة) وعلق عليه محمد بن محمد الأسدى القدسى تعليقة وسماها "التوضيح" وتوفى سنة 808 ثمان وثمانمائة.
وشرحه الشيخ الإمام برهان الدين إبراهيم بن عبد الرحمن ابن الفركاح الفزارى الشافعى المتوفى سنة 729 تسع وعشرين وسبعمائة وشمس الدين محمد ابن مظفر الخلخالى (المتوفى سنة 745 خمس وأربعين وسبعمائة).
وشرحه جمال الدين بن مطهر بن حسن بن يوسف الحلى الرافضى فى مجلدين على طريقة الأحكام والمحصول سماه "غاية الوضوح وإيضاح السبل فى شرح منتهى السول والأمل" قال ابن كثير ولا بأس به فإنه مشتمل على نقل كثير وتوفى سنة 726 ست وعشرين وسبعمائة.
وشرحه أيضًا أحمد بن محمد الزبيرى الإسكندرى المتوفى سنة 801 إحدى وثمانمائة.
وخليل بن إسحاق الجندى المتوفى سنة 767 سبع وستين وسبعمائة.
ومحمد بن محمد السفاقسى أخو العرب (المفسر المشهور) المتوفى سنة 744 أربع وأربعين وسبعمائة.
وبهرام بن عبد اللَّه المالكى المتوفى سنة 805 خمس وثمانمائة.
ومحمد بن أبى بكر الفارسى المتوفى سنة 629 تسع وعشرين وستمائة.
وعثمان بن عبد الملك الكردى المصرى المتوفى سنة 738 ثمان وثلاثين وسبعمائة.
وزين الدين أبو الحسن على بن الحسين الموصلى ابن الشيخ عوينة المتوفى سنة 755 خمس وخمسين وسبعمائة.
وشرح تقى الدين بن دقيق العيد محمد بن على الشافعى بعضًا منه وتوفى سنة 702 اثنتين وسبعمائة.
وشرحه حارون بن عبد الولى (ابن عبد السلام المراغى) المتوفى سنة 764 أربع وستين وسبعمائة.
وشرحه الشيخ شهاب الدين أحمد بن الحسين الرملى الشافعى المتوفى سنة 844 أربع وأربعين وثمانمائة.
وعليه ثلاث نكت لعز الدين محمد بن أبى بكر ابن جماعة المتوفى سنة 816 ست عشرة وثمانمائة.
وخرج الشيخ شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن على بن حجر العسقلانى أحاديثه ووقع إملاؤه فى مجلدين وتوفى سنة 852 اثنتين وخمسين وثمانمائة.
وعلى أحاديثه أيضًا كلام لمحمد بن أحمد المعروف بابن عبد الهادى المقدسى المتوفى سنة 774 أربع وسبعين وسبعمائة.
واختصره الشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبرى وسماه "الكتاب المعتبر فى اختصار المختصر" وتوفى سنة 732 اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
وخرج أحاديثه الشيخ السراج عمر بن على ابن الملقن الشافعى المتوفى سنة 804 أربع وثمانمائة وله شرح المختصر أيضًا.
ونظم المختصر جلال الدين عبد الرحمن بن عمر البلقينى المتوفى سنة 824 أربع وعشرين وثمانمائة.
وممن شرحه محب الدين أبو الثناء محمد ابن الشيخ علاء الدين على القونوى ثم القاهرى الشافعى المتوفى سنة 758 ثمان وخمسين وسبعمائة فى جزأين وهو من أحسن شروحه.
وعلى العضد حاشية لمولانا العلامة حسين الأردبيلى المتوفى سنة 950 خمسين وتسعمائة (وهو من علماء الصفوية) ووصل إلى ما وصل إليه الشريف.
وعلى شرح العضد حواش منها: حاشية مير صدر الدين على أوائله وهى بـ "قال أقول" أولها: قال إن أراد بقوله تحقيق. . . إلخ.
وحاشية مولانا حميد بن أفضل الدين إلى قوله: التنافى المقتضى. . . إلخ، أولها: الحمد للَّه الذى أنزل على عبده الكتاب وبين مجمله. . . إلخ، كتبها باسم السلطان بايزيد خان.
وحاشية المولى المعروف بابن الخطيب إلى قوله: ينحصر، أولها: يا واجب الوجود ويا مفيض الجود. . . إلخ.
وحاشية مولانا بالى باشا ابن مولانا يكان جزء.
وحاشية العلامة جلال الدين الدوانى أولها قوله: والاقتصار عليه ثانيًا. . . إلخ، وهى خمسة أوراق.
وحاشية لمولانا عرب إلى قوله: ومع الصغرى ينتج المطلوب أولها: الحمد للَّه رب العالمين. . . إلخ.
وحاشية مولانا حسن بن عبد الصمد السامسونى تلميذ بالى باشا تنتهى إلى حيث تنتهى حاشية ابن الأفضل أولها: أحمدك اللهم يا أهل الحمد والثناء. . . إلخ، ذكر أنه صنفها وأهداها إلى السلطان محمد خان.
وحاشية علاء الدين على الطوسى المتوفى سنة 887 سبع وثمانين وثمانمائة بسمرقند.
وعلى حاشية السيد حاشية للمولى مصلح الدين مصطفى القسطلانى المتوفى سنة 862 هـ.
وحاشية للمولى حميد الدين بن أفضل الدين الحسين المتوفى سنة 908.
وحاشية للمولى يعقوب باشا خضر بك المتوفى سنة 891 هـ.
وعلى شرح العضد حاشية لبدر الدين محمد بن محمد بن خطيب الفخرية الشافعى المتوفى سنة 893 هـ، وغيرها (1).

* المؤلف:

عَضُد الدين الإِيجي
اسم المصنف عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الغفار، أبو الفضل، عضد الدين الإيجي
تاريخ الوفاة 756
ترجمة المصنف عَضُد الدين الإِيجي
(000 - 756 هـ = 000 - 1355 م)
عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الغفار، أبو الفضل، عَضُد الدين الإيجي: عالم بالأصول والمعاني والعربية. من أهل إيج (بفارس) ولي القضاء، وأنجب تلاميذ عظاما. وجرت له محنة مع صاحب كرمان، فحبسه بالقلعة، فمات مسجونا. من تصانيفه (المواقف - ط) في علم الكلام، و (العقائد العضدية - ط) و (الرسالة العضدية - ط) في علم الوضع، و (جواهر الكلام - خ) مختصر المواقف، و (شرح مختصر ابن الحاجب - ط) في أصول الفقه، و (الفوائد الغياثية - خ) في المعاني والبيان، و (أشرف التواريخ) و (المدخل في علم المعاني والبيان والبديع - خ) (1).

ابن البَغْدادي
(702 - 781 هـ = 1302 - 1379 م)
عبد الرحمن بن أحمد بن علي بن المبارك، أبو محمد، ابن البغدادي: مفسر، مصري المولد والداروالوفاة، انتهت إليه مشيخة الإقراء في الديار المصرية. من كتبه (اختصار البحر المحيط) ل أبي حيان، في التفسير، و (شرح الشاطبية) (2).

ابن رَجَب
(736 - 795 هـ = 1335 - 1393 م)
عبد الرحمن بن أحمد بن رجب السّلامي البغدادي ثم الدمشقيّ، أبو الفرج، زين الدين:
__________
(1) بغية الوعاة 296 ومفتاح السعادة 1: 169 والدرر الكامنة 2: 322 وطبقات السبكي 6: 108 والكتبخانة 4: 145 ثم 7: 160 ومعجم المطبوعات 1331 وفي رسالة (مؤرخ العراق) لمحمد رضا الشبيبي، الصفحة 14 نقلا عن الجزء الرابع المخطوط من كتاب (مجمع الآداب، للفوطي) أن الإيجي كان (يدمن الخمر، ويتفلسف، ولا يقول بالشريعة المحمدية، ولذلك فارق أباه قاضي إيج، واتصل بالوزير رشيد الدين بن فضل الله بن أبي الخير بن عالي الهمذاني - في تبريز - وأقام في مخيمه ينزل بنزوله ويرحل برحيله، واشتهر بالفجور، واتهم رشيد الدين بذلك ونسب إلى اعتقاده، فنفاه إلى كرمان ليسلم من كلام الناس).
(2) غاية النهاية 1: 364 والدرر الكامنة 2: 323.

بيانات النسخ: تشمل ما يلي:

* المصورة (بي دي اف): ذات البيانات أدناه.

* الالكترونية (عدة صيغ): شرح [مختصر المنتهى الأصولي للإمام أبي عمرو عثمان ابن الحاجب المالكي (المتوفى 646 هـ)]
المؤلف: عضد الدين عبد الرحمن الإيجي (المتوفى: 756 هـ)
وعلى المختصر والشرح/ حاشية سعد الدين التفتازاني (المتوفى: 791 هـ) وحاشية السيد الشريف الجرجاني (المتوفى: 816 هـ)
وعلى حاشية الجرجاني/ حاشية الشيخ حسن الهروي الفناري (المتوفى: 886 هـ)
وعلى المختصر وشرحه وحاشية السعد والجرجاني/ حاشية الشيخ محمد أبو الفضل الوراقي الجيزاوي (المتوفى: 1346 هـ)
المحقق: محمد حسن محمد حسن إسماعيل
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى، 1424 هـ - 2004 م
عدد الأجزاء: 3

رابط الموقع:


* ما هو الكتاب الالكتروني؟ هو كتاب يعد بصيغة قابلة للتشغيل والنشر على مختلف الأجهزة الالكترونية، وتعمل هذه الخدمة على إفراده بالنشر، وفصله عن الموسوعات، وتهيئته بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقه بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن.

والله ولي التوفيق.

موقع روح الإسلام

 
أعلى