العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
يعني المعتمد أنه يجوز الشبع وكذا التزود حتى يجد غيرها لا ما يقتضيه ظاهر المختصر فخلاف المعتمد هنا في المختصر لا الرسالةقال : ولا بأس للمضطر أن يأكل الميتة ويشبع فإن استغنى عنها طرحها . والمعتمد خلافا لقول خليل يقتصر على مايسد الرمق أي يحفظ الحياة
يعني المعتمد أنه يجوز الشبع وكذا التزود حتى يجد غيرها لا ما يقتضيه ظاهر المختصر فخلاف المعتمد هنا في المختصر لا الرسالة
هي من المسائل غير المعتمدة في المتخصر وقد أولها بعض الشراح بما يسد الجوع لا الرمق كما في شرح الزرقاني
فهل هو فعلًا تصحيف، أم أن في المختصر الخليلي أقوالًا ضعيفة؟