- انضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,687
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
إذا سمعت هذا الصوت تحلق نفسي عالياً ... 
في غمرة الحياة، وتوالي السنوات، أجدني أحياناً لوهلةٍ من الزمن وكأني عثرت على شيءٍ فقدته ردحاً من الزمن!
وكأنما جاء من أغوار الأعوام!
ما أجمل هذا الشعور!
فكيف به إذا تعلَّق بالمحبوب، وبما يمليه حبّه عليك!
إذا اختلطت الأوصاف بالحب جبن القلم عن الوصف!
سيما إذا غرست هذه المشاهد منذ الصغر، وارتوت مع الأيام نضارة وملاءة!
حين تغيب شمس النهار، ويعلو الأذان المآذن!
فيقرع الأسماع ابتهالات وذكر!
وصوتٌ عذب بتسبيح وشكر!
يليه إقامة الصلاة من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم!
فيؤم الناس الشيخ علي الحذيفي بصوته المميز.
رحم الله قارئ تلك الأذكار، وجعله مع المتقين الأبرار!
فهلِّي بصوته بصفاءٍ ونقاءٍ؟!
أرجو أن أجد ضالتي!
كتبت هذه الخاطرة في طريق سفري هذا الصباح.
من على مقود سيارتي
وإلى جانبي تغريد!
نعم!
تغريدُ عصافيري ...
يبعث على الأنس، ويقطع عنِّي مسافات الطريق.
هل عرفتم ذلكم الصوت الشجي؟ الذي أبحث عنه؟
----
الحلّ سهل!
صل أحرف الألوان بالترتيب.
اللون الأول + اللون الآخر
			
			في غمرة الحياة، وتوالي السنوات، أجدني أحياناً لوهلةٍ من الزمن وكأني عثرت على شيءٍ فقدته ردحاً من الزمن!
وكأنما جاء من أغوار الأعوام!
ما أجمل هذا الشعور!
فكيف به إذا تعلَّق بالمحبوب، وبما يمليه حبّه عليك!
إذا اختلطت الأوصاف بالحب جبن القلم عن الوصف!
سيما إذا غرست هذه المشاهد منذ الصغر، وارتوت مع الأيام نضارة وملاءة!
حين تغيب شمس النهار، ويعلو الأذان المآذن!
فيقرع الأسماع ابتهالات وذكر!
وصوتٌ عذب بتسبيح وشكر!
يليه إقامة الصلاة من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم!
فيؤم الناس الشيخ علي الحذيفي بصوته المميز.
رحم الله قارئ تلك الأذكار، وجعله مع المتقين الأبرار!
فهلِّي بصوته بصفاءٍ ونقاءٍ؟!
أرجو أن أجد ضالتي!
كتبت هذه الخاطرة في طريق سفري هذا الصباح.
من على مقود سيارتي
وإلى جانبي تغريد!
نعم!
تغريدُ عصافيري ...
يبعث على الأنس، ويقطع عنِّي مسافات الطريق.
هل عرفتم ذلكم الصوت الشجي؟ الذي أبحث عنه؟
----
الحلّ سهل!
صل أحرف الألوان بالترتيب.
اللون الأول + اللون الآخر
 
				
 
		 
 
		