العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

جامع طلبات تخريج الأحاديث

إنضم
5 يونيو 2010
المشاركات
1,461
الجنس
ذكر
الكنية
أبو معاذ
التخصص
طبيب
الدولة
السعودية - مصر
المدينة
السعودية - مصر
المذهب الفقهي
شافعى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد أفتح هذه النافذة لنجمع فيها طلبات تخريج الأحاديث ، فلقد رأيت تشتت هذا الأمر بين النوافذ وربما طلب أحد الإخوة الكرام تخريج حديث وهو مُخَرَّجٌ فى نافذة أخرى، وربما قام أحد الإخوة بتخريج حديث واقتصر نفعه عليه؛ إذ لم يكن مما يهم القارئ فى هذا الوقت، وربما اعترض الباحثَ حديثٌ لم يستطع الحكم عليه: إما لعدم معرفته بهذا الشأن، أو لضيق وقته، أو لغير ذلك من الأسباب، فمن باب التيسير على الأخوة رأيت أن أفتح هذه النافذة ليُجْمَعَ فيها ما يعترض الباحث من ذلك . وبالطبع لم أفتح هذه النافذة لأكون أنا الذى يقوم بتخريج الأحاديث المتلقاة فيها، بل ليساهم فيها كل من له دراية بهذا الأمر وهم كثير ولله الحمد، وإنما أردت التيسير على الباحثين فحسب، وهذا حسبى. على أنى ربما شاركت فيها بطلبٍ، أو بإجابة إِنْ يَسَّر الله تعالى ذلك، والله ولى التوفيق. هذا، وإن وافقت الإدارة على فتح هذه النافذة، فأمامنا خياران متروكان للإدارة لاختيار أصلحهما : الأول : أن تكون هذه النافذة مختصة بتجميع الطلبات فقط، وتكون الإجابة على الطلبات فى نافذة أخرى يكون عنوانها مثلا ( أجوبة طلبات تخريج الأحاديث )، وعند الإجابة على سؤال يوضع رابط الإجابة تحت السؤال، وهذا من عمل الإدارة فقط، وفيه بعض المشقة، ولكن الأجر على قدر المشقة. ومن فوائد هذه الطريقة: أنه ربما قام أحد الإخوة بالإجابة على سؤال ولم يتم إجابته لطارئ فيأتى آخر أو آخرون فيضعون طَلَبَاتهم بين الإجابة فيتفرق الأمر، أو يأتى آخر فيقوم بإجابة طلب آخر، فيتشتت القارئ بين الأجوبة. الثانى : أن تكون هذه النافذة للطلبات والأجوبة جميعا، ومن أراد الإجابة على سؤال أخذه اقتباسا ثم أجاب عنه . هذا، والله سبحانه وتعالى ولى التوفيق
 
أعلى