- إنضم
- 11 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 7,490
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم طارق
- التخصص
- دراسات إسلامية
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- الرياض
- المذهب الفقهي
- سني
العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضلسبق أن نوقش شيء من ذلك في موضوع: "الدرجة 18" بالملتقى:
إن من الصعوبة بمكان تخطئة عمل جمهور المسلمين والحكم ببطلان صلاتهم وإقناعهم بخطأ التقاويم الرسمية المعتمدة مع سكوت العلماء الذين يستند إليهم في الإفتاء رسمياً .
الله أعلمسؤال مهم: التقويم الموضوع في آخر الكتاب لأي عام؟
أما أنا فعلى يقين من أن أذان صلاة الفجر متقدم على الوقت، وقد شهد بهذا أكثر من خمسين من أثبات الأمة عن دراية ودراسة. والله المستعانجزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
لم أطلع على هذا الموضوع إلا اليوم
وهو موضوع قيم للغاية وفيه خلاصة القول
وأحمد الله أن طمأننا الله وأراحنا على الرغم من ثقتنا بأن علماء الأمة والمسؤولين لم يكونوا ليسكتوا على خطأ مثل هذا
إن من الصعوبة بمكان تخطئة عمل جمهور المسلمين والحكم ببطلان صلاتهم وإقناعهم بخطأ التقاويم الرسمية المعتمدة مع سكوت العلماء الذين يستند إليهم في الإفتاء رسمياً .
وما العمل ؟الرؤية المجردة -أخي الكريم زياد- غير ممكنة في المدن العصرية.. إلا بالخروج عنها.
مع التنبيه على أن معظم مساجدنا تقيم الصلاة -بتعميم من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف- بعد الأذان بخمس وعشرين دقيقة، وهذا جيد جداً بحمد الله.العمل أن يبدي مَن بيدهم الأمر في هذا الشأن استجابة، ويظهروا الشجاعة على تصحيح التقويم. والله الموفق
شيخنا الفاضل:مع التنبيه على أن معظم مساجدنا تقيم الصلاة -بتعميم من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف- بعد الأذان بخمس وعشرين دقيقة، وهذا جيد جداً بحمد الله.
إذن لو أكل الصائم أو شرب بعد دخول وقت الفجر في التقويم بعشر دقائق هل صيامنا صحيح؟
قال تعالى { وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ } هل تكفي الرؤية المجردة ، أم يتعين بذل الممكن ، أي الاستعانة بالفلكيين