حمدي جاد الكريم فرغلي
:: مطـًـلع ::
- إنضم
- 6 يوليو 2012
- المشاركات
- 111
- الإقامة
- الجيزة
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو الفضل
- التخصص
- الحديث الشريف وعلومه
- الدولة
- جمهورية مصر العربية
- المدينة
- الجيزة
- المذهب الفقهي
- الشافعي
قولهم في الراوي : هو على يدي عدل .
قال في تهذيب التهذيب (9/ 142) : معناه قرب من الهلاك وهذا مثل للعرب كان لبعض الملوك شرطي اسمه عدل فإذا دفع إليه من جنى جناية جزموا بهلاكه غالبا ذكره ابن قتيبة وغيره وظن بعضهم أنها من ألفاظ التوثيق فلم يصب .
قال في الاشتقاق (ص: 410) : ومنهم: الحمدُ والعدل: ابنا جَزْء بن سعد العشيرة. كان العَدْلُ على شُرَط تبّع، فكان تبّعٌ إذا أرادَ قتل رجلٍ دفَعه إليه، فقال الناس: وُضِع على يَدَيْ عدل.
مثال لأحد الرواة الذين قيل فيهم هذه العبارة :
قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1/ 387) : جبارة بن المغلس [ق] الحمانى الكوفي.
عن كثير بن سليم، وشبيب بن شيبة، وعدة.
وعنه ابن ماجه، ومطين، وأبو يعلى.
قال ابن نمير: صدوق ما هو ممن يكذب.
وقال البخاري: حديثه مضطرب.
وقال أبو حاتم: هو على يدى عدل.
وروى أبو معين الحسين بن الحسن، عن يحيى ابن معين: كذاب.
وقال ابن نمير: يوضع له الحديث فيرويه، ولا يدرى.
ومن مناكيره: حدثنا حماد بن زيد، عن عمرو بن دينار، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس وأبي جعفر جميعا، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسى الصلاة علي أخطأ طريق الجنة.
قلت: وهذا بهذا السند باطل .
وله عن شبيب، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة مرفوعاً : كل صلاة لا يقرأ فيها بأم القرآن وآيتين فهي خداج .
مات سنة إحدى وأربعين ومائتين. وهو في عشر المائة. ا هـ .
قال في تهذيب التهذيب (9/ 142) : معناه قرب من الهلاك وهذا مثل للعرب كان لبعض الملوك شرطي اسمه عدل فإذا دفع إليه من جنى جناية جزموا بهلاكه غالبا ذكره ابن قتيبة وغيره وظن بعضهم أنها من ألفاظ التوثيق فلم يصب .
قال في الاشتقاق (ص: 410) : ومنهم: الحمدُ والعدل: ابنا جَزْء بن سعد العشيرة. كان العَدْلُ على شُرَط تبّع، فكان تبّعٌ إذا أرادَ قتل رجلٍ دفَعه إليه، فقال الناس: وُضِع على يَدَيْ عدل.
مثال لأحد الرواة الذين قيل فيهم هذه العبارة :
قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1/ 387) : جبارة بن المغلس [ق] الحمانى الكوفي.
عن كثير بن سليم، وشبيب بن شيبة، وعدة.
وعنه ابن ماجه، ومطين، وأبو يعلى.
قال ابن نمير: صدوق ما هو ممن يكذب.
وقال البخاري: حديثه مضطرب.
وقال أبو حاتم: هو على يدى عدل.
وروى أبو معين الحسين بن الحسن، عن يحيى ابن معين: كذاب.
وقال ابن نمير: يوضع له الحديث فيرويه، ولا يدرى.
ومن مناكيره: حدثنا حماد بن زيد، عن عمرو بن دينار، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس وأبي جعفر جميعا، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسى الصلاة علي أخطأ طريق الجنة.
قلت: وهذا بهذا السند باطل .
وله عن شبيب، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة مرفوعاً : كل صلاة لا يقرأ فيها بأم القرآن وآيتين فهي خداج .
مات سنة إحدى وأربعين ومائتين. وهو في عشر المائة. ا هـ .