العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

طلب مساعدة عاجلة وعليكم بالخير إن شاء الله عائده

أحمد فكرى الجرف

:: متابع ::
إنضم
29 أبريل 2012
المشاركات
57
الكنية
أبومالك
التخصص
الفقه المالكى
المدينة
اسوان
المذهب الفقهي
المالكى
اثناء تحقيقى لمخطوط شرح الشبرختي على مختصر خليل قال [FONT=&quot]قال ابن وهبان: ينبغى أن يكون الراجع المنع ؛ لأنه آل الأمر إلى أن السلعة رجعت لصاحبها ، ويدفع الان ثمانية يأخذ عنها عند الشهر عشرة والله اعلم انتهى
والسؤال من هو ابن وهبان وهل هو مالكى أم لا لأننى لم أقف إلا على عبدالوهاب ابن وهبان الحنفى
[/FONT]
 

موسى أحمدحسن

:: متابع ::
إنضم
21 أبريل 2012
المشاركات
18
الكنية
أبو عبدالله
التخصص
دراسات إسلامية/ علوم مالية ومصرفية
المدينة
صنعاء
المذهب الفقهي
الشافعي
رد: طلب مساعدة عاجلة وعليكم بالخير إن شاء الله عائده

لاد أدري إذا لم يكن هذا
سير أعلام النبلاء [ مشكول + موافق للمطبوع ] - (42 / 157)
ابْنُ وَهْبَانَ، أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الرَّحِيْمِ بنُ النَّفِيْسِ السُّلَمِيُّ
الإِمَامُ، الحَافِظُ المُفِيْدُ، الفَقِيْهُ، الشَّاعِرُ، أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الرَّحِيْمِ بنُ النَّفِيْسِ بنِ هِبَةِ اللهِ بنِ وَهْبَانَ السُّلَمِيُّ، الحَدِيْثِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ.
سَمِعَ: أَبَا الفَتْحِ بنَ شَاتيلَ، وَنَصْرَ اللهِ القَزَّازَ، وَفَارِساً الحَفَّارَ، وَأَبَا الفَتْحِ المَنْدَائِيَّ، وَالمُؤَيَّدَ الطُّوْسِيَّ، وَأَبَا رَوْحٍ، وَأَبَا اليُمْنِ الكِنْدِيَّ، وَبِمِصْرَ وَأَصْبَهَانَ، وَخُرَاسَانَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو مُحَمَّدٍ المُنْذِرِيُّ، وَقَالَ: كَانَ حَادَّ القَرِيْحَةِ، فَقِيْهاً، أَدِيْباً، شَاعِراً، وُلِدَ بِحَدِيْثَة النُّوْرَةِ، بِقُرْبِ هِيْتَ. (22/149)

راجع المكتببة الشاملة او الكتاب المذكور أعلاه
 
أعلى