- إنضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,147
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
- قسوة المشرف وضعف حيلة الطالبة!
- طالبات الدراسات ومعضلة الإشراف الذكوري!
- ليونة الطالبات وجفوة المشرفين!
- طالبة الدراسات العليا فريسة المشرف المتجهم!
- الطالبة الحائرة والمشرف المتعالي!
- حماس الطالبة وتخاذل المشرف!
- جناية المشرف على طالبة الدراسات!
- مهزلة الإشراف اللا مسؤول على الطالبات!
هذه عناوين كلها تصلح لهذه الرسالة المرفقة!!
وهي: قصة حادثة، وآلام تجرعتها طالبة؛ وهي مثالٌ حاظر انتدب لكشف بعض ما يخفى!
أرسلتها صاحبتها لي، وهي طالبة علم في هذا الملتقى، تسعى في الطلب قدر طاقتها، وما تيسر من ظروفها! وإمكاناتها!
أرفقْتُها كما هي، فالموضوع حيوي؛ كونه نبع عن معاناة صاحبته!
وللموضوع رسالة سامية، وإيصال توعية جادة، ووقفة صادقة ...
وقد بثته بجدارة اللوعات والحرقة في غالب أرجائه.
ولو كان فيه من الأخطاء أو الملاحظات ما فيه فيبقى الأمر في حيز: طالب يبتغي الطلب! ويرجو التوجيه والاستفادة.
وثمة ملاحظات على المكتوب أرسلتها لصاحبتها -في حينها- ومما قلته لها:
.... واعلمي أن مصابك في هذه السنين العجاف أجره على الله
والله لا يضيع أجر من أحسن عملا
ومن أساء أو قصر؛ فهو المعرض نفسه للسؤال حين لا جواب!
وأظنك خرجت منها بفوائد جمة، ودروس أفادتك كثيراً؛ فلا غرو أن تكوني بعدها موجِّهة لمن حولك؛ مستشارة لمن هن أقل خبرة منك!
كل ذلك لولا هذه الأزمات؛ لربما كان الرصيد فيه ضعيفاً ... إلخ
هذه أزمة تعيشها فئام من الطالبات، ونقطة ضعف تتلمس وضع حلولكم، وإبداء آرائكم؛ لتكون معلمة في بابها ...
والله ينفع بها ...
-------
للاطلاع على القصة اضغط هنا:
http://www.feqhweb.com/dan3/uploads/13550862261.pdf
- طالبات الدراسات ومعضلة الإشراف الذكوري!
- ليونة الطالبات وجفوة المشرفين!
- طالبة الدراسات العليا فريسة المشرف المتجهم!
- الطالبة الحائرة والمشرف المتعالي!
- حماس الطالبة وتخاذل المشرف!
- جناية المشرف على طالبة الدراسات!
- مهزلة الإشراف اللا مسؤول على الطالبات!
هذه عناوين كلها تصلح لهذه الرسالة المرفقة!!
وهي: قصة حادثة، وآلام تجرعتها طالبة؛ وهي مثالٌ حاظر انتدب لكشف بعض ما يخفى!
أرسلتها صاحبتها لي، وهي طالبة علم في هذا الملتقى، تسعى في الطلب قدر طاقتها، وما تيسر من ظروفها! وإمكاناتها!
أرفقْتُها كما هي، فالموضوع حيوي؛ كونه نبع عن معاناة صاحبته!
وللموضوع رسالة سامية، وإيصال توعية جادة، ووقفة صادقة ...
وقد بثته بجدارة اللوعات والحرقة في غالب أرجائه.
ولو كان فيه من الأخطاء أو الملاحظات ما فيه فيبقى الأمر في حيز: طالب يبتغي الطلب! ويرجو التوجيه والاستفادة.
وثمة ملاحظات على المكتوب أرسلتها لصاحبتها -في حينها- ومما قلته لها:
.... واعلمي أن مصابك في هذه السنين العجاف أجره على الله
والله لا يضيع أجر من أحسن عملا
ومن أساء أو قصر؛ فهو المعرض نفسه للسؤال حين لا جواب!
وأظنك خرجت منها بفوائد جمة، ودروس أفادتك كثيراً؛ فلا غرو أن تكوني بعدها موجِّهة لمن حولك؛ مستشارة لمن هن أقل خبرة منك!
كل ذلك لولا هذه الأزمات؛ لربما كان الرصيد فيه ضعيفاً ... إلخ
هذه أزمة تعيشها فئام من الطالبات، ونقطة ضعف تتلمس وضع حلولكم، وإبداء آرائكم؛ لتكون معلمة في بابها ...
والله ينفع بها ...
-------
للاطلاع على القصة اضغط هنا:
http://www.feqhweb.com/dan3/uploads/13550862261.pdf
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: