صالح مصطفى بن مصطفى
:: متفاعل ::
- انضم
- 27 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 326
- الكنية
- أبو محمد
- التخصص
- الفقه المقارن
- المدينة
- رأس العين
- المذهب الفقهي
- المالكي
ورد في كتاب الحاوي للماوردي
كتاب الطهارة - باب ما يفسد الماء - فصل يسير الدم وكثيره المعفو عنه وضابطه:
وَقَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ سُرَيْجٍ فِيمَا سِوَى دَمِ الْبَرَاغِيثِ مَذْهَبًا ثَالِثًا : وَهُوَ أَنَّ دَمَ نَفْسِهِ مَعْفُوٌّ عَنْ يَسِيرِهِ : لِأَنَّ التَّحَرُّزَ مِنْهُ مُتَعَذَّرٌ ، وَدَمُ غَيْرِهِ غَيْرُ مَعْفُوٍّ عَنْ يَسِيرِهِ : لِأَنَّ التَّحَرُّزَ مِنْهُ مُتَعَذَّرٌ.
1- من عنده الكتاب يشير إلى الطبعة والدار وسنة النشر. وله مني دعوة بظهر الغيب إن شاء الله.
2- كيف أفهم ما كتبته باللون الأحمر؟ وأي منهما يمكن اعتباره خطأ والصحيح: [غير متعذر].
كتاب الطهارة - باب ما يفسد الماء - فصل يسير الدم وكثيره المعفو عنه وضابطه:
وَقَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ سُرَيْجٍ فِيمَا سِوَى دَمِ الْبَرَاغِيثِ مَذْهَبًا ثَالِثًا : وَهُوَ أَنَّ دَمَ نَفْسِهِ مَعْفُوٌّ عَنْ يَسِيرِهِ : لِأَنَّ التَّحَرُّزَ مِنْهُ مُتَعَذَّرٌ ، وَدَمُ غَيْرِهِ غَيْرُ مَعْفُوٍّ عَنْ يَسِيرِهِ : لِأَنَّ التَّحَرُّزَ مِنْهُ مُتَعَذَّرٌ.
1- من عنده الكتاب يشير إلى الطبعة والدار وسنة النشر. وله مني دعوة بظهر الغيب إن شاء الله.
2- كيف أفهم ما كتبته باللون الأحمر؟ وأي منهما يمكن اعتباره خطأ والصحيح: [غير متعذر].
