- إنضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,147
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
الابْتِهَاجُ فِيْ شَرْحِ المِنْهَاجِ
لِتَقِيِّ الدِّيْنِ أَبِيْ الحَسَنِ؛ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِالكَافِيْ السُّبْكِيِّ الشَّافِعِيِّ (ت:756هـ) –رَحِمَهُ اللهُ-
لِتَقِيِّ الدِّيْنِ أَبِيْ الحَسَنِ؛ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِالكَافِيْ السُّبْكِيِّ الشَّافِعِيِّ (ت:756هـ) –رَحِمَهُ اللهُ-
كِتَـابُ الصَّـدَاقِ
دِرَاسَةً وَتَِحْقِيْقاً
دِرَاسَةً وَتَِحْقِيْقاً
رِسَالَةٌ مُقَدَّمَةٌ لِنَيْلِ دَرَجَةِ الماجستير فِيْ الفِقْهِ
إِعْدَادُ:
عَبْدُالحَمِيْدِ بْنُ صَالِحِ بْنِ عَبدِالكَرِيْمِ الكَرَّانِيُّ الغَامِدِيُّ
إِعْدَادُ:
عَبْدُالحَمِيْدِ بْنُ صَالِحِ بْنِ عَبدِالكَرِيْمِ الكَرَّانِيُّ الغَامِدِيُّ
إِشْرَافُ فَضِيْلَةِ الشَّيْخِ:
د/ نَاصِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَشْرِيْ الغَامِدِيُّ
وكيل كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
الأستاذ المشارك بقسم القضاء
د/ نَاصِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَشْرِيْ الغَامِدِيُّ
وكيل كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
الأستاذ المشارك بقسم القضاء
العام الجامعي: 1427/ 1428هـ
===================================
نوقشت هذه الرسـالة في يـوم الأحــد 2/6/1428هـ، ونال بهـا الباحث درجـة الماجستير في الفقـه بنسبة: (99%)، وتقدير: (ممتـــاز)، مع التَّوصية بطباعتها، وتبادلها بين الجامعات.
===================================
قالوا عن البحث والباحث*
(الحق أنَّني عرفت الباحث؛ باحثاً مجدَّاً؛ صاحب همَّة عالية، وبحثه هذا الذي قدَّمه -حقيقةً- لو جاز لنا لقسَّمناه إلى قسمين؛ ومنحناه على كل قسم منه درجة علمية؛ فقسم الدِّراسة عنده؛ يصلح أن يكون رسالة علميَّة).
المشرف على الرسالة:
د. ناصر بن محمد بن مشري الغامدي
وكيل كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
الأستاذ المشارك بقسم القضاء
========================================
(أمَّا عن الرِّسالة؛ فهي إن شاء الله طيِّبة وجيِّدة، وبها جهدٌ علميٌّ كبير، بذل الباحث فيها جهده، وأظهر فيها خبرته في التَّحقيق، فجاءت بفضل الله طيِّبة؛ ممتازة، أعجبتني كثيراً؛ لأن الباحث أثبت براعته في علم التَّحقيق، وفي فنِّ التَّحقيق ...، [و]إنني أقول بأن هذه الرِّسالة طيِّبة فعلاً، وبها جهدٌ علميٌّ كبير، وفَّقه الله، وبارك فيه، وأعانه، ونفع به).
المناقش الأول:
أ.د/ فرج بن محمد زهران
الأستاذ بقسم الدراسات العليا الشرعية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
========================================
(هذا سفرٌ صنعه هذا الطَّالب الجيِّد؛ له ممِّيزاتٌ كثيرة ...، أنا أرى أنه من المحاسن الشِّق الدِّراسي ...، أرى أن هذا التوسُّع في محلِّه تماماً؛ وأن هذا التَّوسُّع خدم النًّصَّ المحقَّق ...، الحقيقة أجاد في الشِّق الدراسي. -أيضاً- من محاسن الرِّسالة ضبط النصَّ بالشَّكل...، هوامش النُّصوص في الرَّسائل العلمية المحقَّقة -في تقديري أنا- معيارٌ رئيسيٌ لجودة الطَّالب؛ فإن أثقل الطَّالب هذه الهوامش اثقالاً واسعاً ليس ذلك بالأمر الطيِّب، وإن كانت محدودة ذلك -أيضاً- ليس بالأمر الطيِّب، الطَّالب حقيقةً في الهوامش كان وسطاً؛ وكان جيِّداً بطبيعة الحال...، والمميِّزات كثيرةٌ جدَّاً، والطَّالب في الواقع أجاد إجادة رائعة في كتابة هذا السفر الجميل، ندعو الله سبحانه وتعالى له ولنا بالتَّوفيق والصَّلاح في أمور الدِّين والدُّنيا والآخرة).
===================================
نوقشت هذه الرسـالة في يـوم الأحــد 2/6/1428هـ، ونال بهـا الباحث درجـة الماجستير في الفقـه بنسبة: (99%)، وتقدير: (ممتـــاز)، مع التَّوصية بطباعتها، وتبادلها بين الجامعات.
===================================
قالوا عن البحث والباحث*
(الحق أنَّني عرفت الباحث؛ باحثاً مجدَّاً؛ صاحب همَّة عالية، وبحثه هذا الذي قدَّمه -حقيقةً- لو جاز لنا لقسَّمناه إلى قسمين؛ ومنحناه على كل قسم منه درجة علمية؛ فقسم الدِّراسة عنده؛ يصلح أن يكون رسالة علميَّة).
المشرف على الرسالة:
د. ناصر بن محمد بن مشري الغامدي
وكيل كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
الأستاذ المشارك بقسم القضاء
========================================
(أمَّا عن الرِّسالة؛ فهي إن شاء الله طيِّبة وجيِّدة، وبها جهدٌ علميٌّ كبير، بذل الباحث فيها جهده، وأظهر فيها خبرته في التَّحقيق، فجاءت بفضل الله طيِّبة؛ ممتازة، أعجبتني كثيراً؛ لأن الباحث أثبت براعته في علم التَّحقيق، وفي فنِّ التَّحقيق ...، [و]إنني أقول بأن هذه الرِّسالة طيِّبة فعلاً، وبها جهدٌ علميٌّ كبير، وفَّقه الله، وبارك فيه، وأعانه، ونفع به).
المناقش الأول:
أ.د/ فرج بن محمد زهران
الأستاذ بقسم الدراسات العليا الشرعية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
========================================
(هذا سفرٌ صنعه هذا الطَّالب الجيِّد؛ له ممِّيزاتٌ كثيرة ...، أنا أرى أنه من المحاسن الشِّق الدِّراسي ...، أرى أن هذا التوسُّع في محلِّه تماماً؛ وأن هذا التَّوسُّع خدم النًّصَّ المحقَّق ...، الحقيقة أجاد في الشِّق الدراسي. -أيضاً- من محاسن الرِّسالة ضبط النصَّ بالشَّكل...، هوامش النُّصوص في الرَّسائل العلمية المحقَّقة -في تقديري أنا- معيارٌ رئيسيٌ لجودة الطَّالب؛ فإن أثقل الطَّالب هذه الهوامش اثقالاً واسعاً ليس ذلك بالأمر الطيِّب، وإن كانت محدودة ذلك -أيضاً- ليس بالأمر الطيِّب، الطَّالب حقيقةً في الهوامش كان وسطاً؛ وكان جيِّداً بطبيعة الحال...، والمميِّزات كثيرةٌ جدَّاً، والطَّالب في الواقع أجاد إجادة رائعة في كتابة هذا السفر الجميل، ندعو الله سبحانه وتعالى له ولنا بالتَّوفيق والصَّلاح في أمور الدِّين والدُّنيا والآخرة).
المناقش الآخر:
أ.د/ الحسيني بن سليمان جـــاد
الأستاذ بقسم القضاء بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
أ.د/ الحسيني بن سليمان جـــاد
الأستاذ بقسم القضاء بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
----------------------
* بنصِّه من التَّسجيل الصَّوتي لمناقشة الرِّسالة.
المرفقات
التعديل الأخير: