العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
طبع الكتاب كاملاً والحمد للهالبدر التمام شرح بلوغ المرام / للقاضي العلامة حسين بن محمد بن سعيد المغربي المتوفى رحمه الله سنة 1119هـ الموافق لـ 1707م ،موجود بالخزانة العامة بالرباط المملكة المغربية، وقد طبع منه مجلدان بتحقيق الدكتور علي الزين .
لا أعرف أحدا من الشافعية شرح كتاب بلوغ المرام، لكني أعرف شروحات لغير الشافعية كثيرة الفوائد عظيمة النفع، إن أحببت أزودك بعناوينها وإلا فلا.