العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

جديد رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

مولود مخلص الراوي

:: مشرف سابق ::
إنضم
16 يونيو 2011
المشاركات
419
الكنية
الراوي
التخصص
فقه مقارن
المدينة
بغداد
المذهب الفقهي
شافعي
السلام عليكم
تم بعون الله تعالى يوم 12/3/2013 في كلية الشريعة بالجامعة العراقية مناقشة رسالة الماجستير لزوجتي السيدة رقية مالك الراوي ،
الموسومة
( احكام ميراث المراة بين الشريعة الاسلامية وقانون الاحوال الشخصية العراقي )
وحصلت على تقدير امتياز مع توصية بطباعة الرسالة على نفقة الجامعة -
وهذا رابط الى الخبر منشورا على موقع الجامعة


 

بشاير السعادة

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
13 ديسمبر 2008
المشاركات
1,232
التخصص
فقه
المدينة
...........
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

ما شاء الله .. تبارك الله
مباااااااااااااااارك ،، مباااااااااااااااارك
وفقها الله ونفع بها وبعلمها
 

أم طارق

:: رئيسة فريق طالبات العلم ::
طاقم الإدارة
إنضم
11 أكتوبر 2008
المشاركات
7,490
الجنس
أنثى
الكنية
أم طارق
التخصص
دراسات إسلامية
الدولة
السعودية
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
سني
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

شيخنا الفاضل مولود الراوي
نبارك لكم وللأخت حصولها على الدرجة
ونسأل الله أن ينفعها بما علمها ويزدها علما
ولعلكم تنشرون لنا ملخص الرسالة في الملتقى فنكون أول المستفيدين
 

د. عبدالحميد بن صالح الكراني

:: المشرف العام ::
طاقم الإدارة
إنضم
23 أكتوبر 2007
المشاركات
8,140
الجنس
ذكر
الكنية
أبو أسامة
التخصص
فقـــه
الدولة
السعودية
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

ما شاء الله، تبارك الله ،،،
بيتٌ فرضيٌ بامتياز!
حزتم خيرية وسبقاً قلّ نظيره ،،،
بارك الله في علومكم، ونفع بكم، وبذريتكم الإسلام والمسلمين ،،،
وجعلكم مباركين في أمةٍ محمدٍ صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين ،،،

ولعلكم تنشرون لنا ملخص الرسالة في الملتقى فنكون أول المستفيدين
أشيد بهذا الطلب وألح عليه ،،،
 

أم عبد الله السرطاوي

:: نائبة فريق طالبات العلم ::
إنضم
13 يونيو 2010
المشاركات
2,308
التخصص
شريعة/ هندسة
المدينة
***
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

مناقشة رسالة الماجستير لزوجتي السيدة رقية مالك الراوي

ما شاء الله اللهم بارك
ما أجمل المنزل الذي تمتلئ جنباته بالعلم، الزوج والزوجة والذرية ... أسأل الله أن يبارك ويديم الفضل عليكم ..آمين



وحصلت على تقدير امتياز مع توصية بطباعة الرسالة على نفقة الجامعة -

والأجمل بل والأروع هو التميز أيضا مع العلم
ماشاء الله اللهم بارك
 

بسام عمر سيف

:: متابع ::
إنضم
2 أبريل 2011
المشاركات
68
الجنس
ذكر
الكنية
أبو محمد
التخصص
أصول فقه
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
الشافعي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

ما شاء الله بارك الله فيكما وعقبال الدكتوراه إنشاء الله
 
إنضم
3 فبراير 2012
المشاركات
15
الكنية
ام ابراهيم
التخصص
فقه واصوله
المدينة
بغداد
المذهب الفقهي
شافعي
ملخص الرسالة

ملخص الرسالة

السلام عليكم
اشكركم جميعا على التهنئة - واهتمامكم - وبارك الله فيكم
وهذا ملخص الرسالة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المالك المتفرد في الملك، نحمَدُه على ما بسط وقسم، ونشكره على ما وهب وعلم، الوارث الحق لما في السموات والأرض
والصلاة والسلام على سيدنا محمد عبده ورسوله الذي بَيّن ما أنزل إليه من ربه غاية التبيين، وأمر بتنفيذ أحكام المواريث على ما شرعه الله، ناسخا بشرعه كل شرع غابر.
فإنّ علم الفرائض من أجل العلوم الشرعية وأعلاها منزلة، إذ هو من الفقه في الدين، وبه يعرف من يرث ممن لا يرث , وبه تفهم الأحكام وتصل الحقوق إلى أصحابها، فالميراث خلافة في المال وطريق مشروع من طرق الحصول عليه، فنظام الإرث في الإسلام نظام في غاية الدقة والوضوح، وأن أحكامه مبنية على أساس العدل والحكمة بين الناس، لموافقته للفطرة البشرية، بتحقيقه الملكية الفردية، وحرية الانتفاع بها، لأن الله تولاه بنفسه، فكانت أحكامه قطعية الدلالة والثبوت، وكان للمرأة النصيب الأوفر من هذه النصوص، فغالب أنصبتها مقدرة بالفرض.
فليس هناك تشريع سابق للإسلام أو لاحق له، وصل في عدله مع المرأة كما هو الحال في النظام الإسلامي، سواء في الميراث وغيره.
وبعد الاستعانة بالله تعالى، فإنّ موضوع رسالتي الموسومة (حقوق المرأة في الميراث بين الشريعة الإسلامية وقانون الأحوال الشخصية العراقي) هو عبارة عن دراسة فقهية قانونية مقارنة لميراث المرأة بين الشريعة الإسلامية والقانون العراقي، وإنّ اختياري للموضوع يعود لثلاثة أسباب رئيسية:
· الأول: نظرا للمنزلة الرفيعة التي حظي بها علم المواريث، حيث اقتضت إرادة الله تعالى أنْ يتولى أحكامه بنفسه، فأوجب للمرأة نصيبا في الميراث كما أوجبه للرجل. لما لها من دور في الأسرة والمجتمع، فكان لها الحق بحيازة نصيبها من الميراث والانتفاع به حسبما تراه، ولتتمكن المرأة من المطالبة بحقها سواء في الميراث أو في غيره، لا بد لها أولاً أنْ تعرف حقوقها التي كفلها الله لها، ثمّ تطالب بها لسد حاجاتها أو لتنميتها، ولتتغلب على الفقر والعوز الذي مرت به وتمر به هذه الأيام، التي سببتها الظروف الناجمة عن الحروب والكوارث التي حلت بالأمّة عامة والعراق خاصة، مع أنّ لها حقوقا ثابتة بالشرع، إلّا أنّ أطماع البعض سلبتها تلك الحقوق وتركتها في هذا الحيف والجور.

· الثاني: والذي دفعني إلى الكتابة والبحث في علم المواريث، هو أمر الرسول (r) في الحث على تعلم هذا العلم الجليل وتعليمه، وأنّه أول علم يرفع من الأرض، حتى يأتي زمان يختلف الاثنان في الفريضة، فلا يجدا من يفصل بينهما، فقد اخرج النسائي وغيره أن ابْنُ مَسْعُودٍ (t): قَالَ: قال لِي رَسُولُ اللَّهِ r)) « تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ، تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ، وَعَلِّمُوهُا النَّاسَ، تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ، وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ، فَإِنِّي امْرُؤٌ مَقْبُوضٌ، وَالْعِلْمُ سَيَنْقُصُ، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ، حَتَّى يَخْتَلِفَ اثْنَانِ فِي فَرِيضَةٍ لَا يَجِدَانِ أَحَدًا يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا ». وكذلك وجدت اهتمام زوجي السيد مولود مخلص الراوي بهذا العلم الذي أخذه عن والده الشيخ مخلص الراوي، وجده لأمّه الشيخ أحمد الراوي، فكان لاهتمامه ذلك الأثر الكبير في معرفتي لتفاصيل هذا العلم، ورغبتي في خدمته والمساهمة في الجهود العلمية لنشره وتيسيره للناس، وخاصة النساء.

· الثالث: غموض نصوص أحكام الميراث في قانون الأحوال الشخصية العراقي، الذي مضى على تشريعه أكثر من نصف قرن دون أنْ تظهر دعوة جادة لإعادة صياغته بالشكل الذي يزيل غموضه والتناقض الحاصل في تطبيقه، وما يسببه ذلك من ضياع حقوق الورثة.

وبما أن لكل باحث منهج، فكان منهجي من خلال الدراسة والبحث أن قسمت الرسالة إلى أربعة فصول وعلى النحو الآتي:
1.تضمن الفصل الأول: لمحة موجزة عن الشريعة الإسلامية، وتعريف الحق لغة واصطلاحا، وبيان حق المرأة في الميراث والملكية، مع بيان ميراث المرأة في حضارات ما قبل الإسلام، ومن ثمّ تعريف الميراث وبيان فضلة ومشروعيته في الكتاب والسنة والإجماع، وكيفية توريث المرأة في الإسلام، وبيان الحقوق المتعلقة بالتركة من تجهيز وديون في ذمة المتوفى، وتنفيذ وصاياه وتقسيم ما بقي من الإرث.
2.وتضمن الفصل الثاني: القواعد العامة للميراث، من حجب وعول ورد، مع بيان أنواع الإرث والورثة وطريقة توريثهم عند فقهاء المذاهب الإسلامية، وذكر مواطن الاتفاق والخلاف بينهم ومناقشة الأدلة، وترجيح القول الراجح منها. ومن خلال البحث تبين أن غالب أحكام الميراث متفق عليها عند جمهور الفقهاء، ولم يخالفهم فيها إلّا الإمامية، فكان اختلافهم في الأسس التي تقوم عليها أحكام الميراث، وفي طريقة التوريث ومراتب الورثة وأحكام الرد والعول، ومفهوم القرابة وذوي الأرحام، وقواعد الحجب، المترتب عن إنكار الإمامية للتعصيب.
3.وتضمن الفصل الثالث: أحكام الوارثات من النساء وأحوالهم، ومقارنة تلك الأحكام بين جمهور الفقهاء والإمامية، وبيان أثر الخلاف في طريقة توريثهم. وقد اظهر البحث أن الاتفاق بين الجمهور والإمامية ينحصر في المسائل التي يجتمع فيها الأولاد وأحد الزوجين فقط، وهذه المسائل لا تزيد نسبتها عن10٪ من المسائل المحتملة، وحصل الخلاف في جميع المسائل الأخرى المتعلقة بميراث الأبوين والأجداد والأخوة والأعمام وذوي الأرحام.

4.وتضمن الفصل الرابع: أحكام ميراث المرأة في قانون الأحوال الشخصية العراقي ومقارنتها مع أحكام الشريعة الإسلامية. محاوِلةً إبراز الخلل والنقص الذي شاب مواد القانون، كما وضعت العديد من المقترحات والتوصيات لمعالجة ذلك.
5. كما استعرضت في الفصل الرابع بعض المخالفات الاجتماعية التي ترتكب بحق المرأة بقصد حرمانها من الميراث. وقد تناولت موضوعا فقهيا معاصراً ومهماً وهو موضوع الوصية الواجبة وتأصيلها الفقهي.
ومن خلال الدراسة لأحكام الميراث في القانون العراقي تبين أنها قد ارتبطت ارتباطا وثيقاً بالأحداث السياسية والتغيرات الحكومية وخاصة خلال فترة القرن الماضي وعلى النحو الآتي:
1.اعتمد القضاء أحكام المذهب الحنفي خلال العهد العثماني.
2.ثمّ اعتمد أحكام المذهبين الحنفي والجعفري خلال فترة الاحتلال الانكليزي عام 1917م، والعهد الملكي بعده ( للفترة من 1920 وحتى العام 1958 م).
3.ثم استبدلت أحكام الميراث بأحكام نظامية وضعية لا تتوافق مع أي من المذهبين. وذلك في بداية العهد الجمهوري عام 1959م، وقد واجهت تلك الأحكام رفضا عاما من الشعب بكل أطيافه، لمخالفتها الصريحة لنص الكتاب العزيز ، حين ساوت نصيب الابن بالبنت في الميراث. حتى ألغيت عام 1963م.
4.وبعد ذلك تم اعتماد أحكام خليطة من المذهبين المتبعين من عموم الشعب العراقي ( الحنفي والجعفري)، لضمان فرض قانون موحد يسري على الجميع. ولم تكن تلك الأحكام مدروسة دراسة علمية محكمة، فقد ظهر الخلل بعد تطبيقها بأشهر. ولا زال الغموض يكتنفها رغم مرور أكثر من خمسين عام على تشريعها.
5.ثم جاء الاحتلال الأمريكي عام 2003م، فظهرت الدعوة إلى العودة لاعتماد الأحكام المذهبية لأتباع كل مذهب، فأصدر مجلس الحكم قرارا بذلك، إلا أنه لقي معارضة شديدة من منظمات المجتمع المدني، فألغي القرار وبقي حال أحكام الميراث في القانون العراقي على ما هو عليه رغم ما فيه من مآخذ وهفوات وتناقض.

وأخيرا أتمنى أن تكون هذه الرسالة سبباً ودافعاً لتعديل قانون الأحوال الشخصية العراقي الخاص بأحكام الميراث بما يوافق أحكام الشريعة الإسلامية، وكذلك أن تكون سبباً لمعرفة الورثة والنساء خاصة بأحكام الميراث وحقوقهم التي ينبغي المطالبة بها، والحصول عليها.
وفي الختام أتقدم بالشكر والامتنان إلى أساتذتي ومشايخي الأفاضل في الجامعة العراقية، فهم ذووا فضل عليّ زادهم الله من فضله، وأخص بالذكر منهم الأستاذ الفاضل الدكتور (محمد محمود سلمان الجميلي) لتفضله بالإشراف على هذه الرسالة، وما بذله من الجهد المتواصل في متابعة خطوات إعدادها وإبداء آرائه العلمية وتوجيهاته القيمة، وتزويدي بالمصادر النافعة التي أسهمت في إثراء الرسالة.
كما وأتقدم بالشكر والتقدير إلى جميع الأساتذة أعضاء لجنة المناقشة الأفاضل لتكرمهم بقبول مناقشة رسالتي وإثرائها بملاحظاتهم وتوجيهاتهم السديدة لتقويمها.
ولا يفوتني أنْ أتقدم بوافر الامتنان إلى كل من مد لي يد العون والمساعدة، وساهم في إتمام هذا العمل المتواضع بتقديم فكرة أو ملاحظة، أو زودني بمصدر أو أسدى لي بنصيحة أو تصحيح خطأ، أو دعا ليّ بظهر الغيب حتى أتمكن من إنجاز هذه الرسالة. فجزى الله الجميع عني خير الجزاء.



 

زياد العراقي

:: مشرف ::
إنضم
21 نوفمبر 2011
المشاركات
3,614
الجنس
ذكر
التخصص
...
الدولة
العراق
المدينة
؟
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

ما شاء الله لا قوة إلا بالله
مبارك عليكم الماجستير ، ويسر الله عليكم طريق العلم
لو وضعتم الملخص في صفحة جديدة لكان أفضل ، حتى يسهل على طلبة العلم الوصول إليها
 
إنضم
25 مارس 2011
المشاركات
1,035
الكنية
أبو محمد
التخصص
فقه
المدينة
مكة المكرمة والشمال
المذهب الفقهي
أصول المذهب الأحمد
رد: ملخص الرسالة

رد: ملخص الرسالة

ما شاء الله .
مبارك ونفع الله بكم
 
إنضم
18 أغسطس 2013
المشاركات
9
الكنية
أبو عبدالله
التخصص
الفقه المقارن
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
حنبلي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

ماشاء الله وفقها الله ونفع بها
 

مولود مخلص الراوي

:: مشرف سابق ::
إنضم
16 يونيو 2011
المشاركات
419
الكنية
الراوي
التخصص
فقه مقارن
المدينة
بغداد
المذهب الفقهي
شافعي
رد: رسالة ماجستير - حول احكام ميراث المراة

رسالة الماجستير لزوجتي السيدة رقية مالك الراوي ،
الموسومة ( احكام ميراث المراة بين الشريعة الاسلامية وقانون الاحوال الشخصية العراقي )
وحصلت على تقدير امتياز مع توصية بطباعة الرسالة على نفقة الجامعة -...
بحمد الله تم طبع الكتاب
ويمكن الحصول عليه من مكتبة التراث في الاعظمية ببغداد ( راس الحواش)
وكذلك مكتبة النجوم في مدينة الفلوجة


وهذه صورة الكتاب

001.jpg002.jpg
 
التعديل الأخير:
أعلى