فوزي منصور حسن
:: مشارك ::
- إنضم
- 25 فبراير 2010
- المشاركات
- 229
- التخصص
- فقه
- المدينة
- لندن
- المذهب الفقهي
- فقه الدليل من الكتاب والسنة (والاصل مالكي)
الحمد لله وكفي وسلام على عباده الذين اصطفى ..أما بعد
والله أسأل أن يخلص أعمالنا، وأن يتقبل الشيخ عبدالله ورفقاءه بسجن أبي سليم في الشهداء، وأن يجمعنا بهم في مستقر رحمته في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
تحميل القصيدة مع الترجمة
رابط آخر
فهذه هي القصيدة الثانية التي تنشر للشيخ عبد الله علي محمد إجمال– رحمه الله – بعد نشر قصيدته (المنظومة الفاصلة في الرد على من سمى أصحاب السنة تنابلة).
ولما نشرت القصيدة الأولى في هذا المنتدى المبارك، طلب بعض الأفاضل ممن لا يرد طلبهم أن تكون هناك ترجمة وافية للشيخ عبدالله، فأجبتهم إلى طلبهم، وسهل الله بمساعدة بعض الأحباب من الحصول على ترجمة للشيخ عبدالله كتبها أحد تلاميذه الذي رافقه خارج السجن وداخله، وهو الشيخ مصطفى علي محمد الجروشي حفظه الله، وهي ترجمة يغلب عليها وصف الشيخ وحياته داخل سجن أبي سليم حيث بقي سنينا طوالا إلى حين مقتله في المجزرة التي عرفت بـ(بمجزرة أبي سليم).
نص القصيدة:
هذه القصيدة شتهرت كثيرا، وانتشرت على نطاق واسع؛ نظرا لانها تصور التناقض الصارخ بين دعاوى البعض بإنتمائهم للإسلام، بينما سلوكياتهم وأعمالهم تقول خلاف ذلك.
والقصيدة مكتوبة بخط اليد منذ أكثر من عقدين ، وهي نفس النسخة الأصلية التي كانت توزع أيام الطاغية في سرية تامة، وقد رأيت نشرها كما هي لعلها تكون من العلم الذي ينفع صاحبها وكاتبها وناشرها، كما أن خطها واضح جلي.
ولما نشرت القصيدة الأولى في هذا المنتدى المبارك، طلب بعض الأفاضل ممن لا يرد طلبهم أن تكون هناك ترجمة وافية للشيخ عبدالله، فأجبتهم إلى طلبهم، وسهل الله بمساعدة بعض الأحباب من الحصول على ترجمة للشيخ عبدالله كتبها أحد تلاميذه الذي رافقه خارج السجن وداخله، وهو الشيخ مصطفى علي محمد الجروشي حفظه الله، وهي ترجمة يغلب عليها وصف الشيخ وحياته داخل سجن أبي سليم حيث بقي سنينا طوالا إلى حين مقتله في المجزرة التي عرفت بـ(بمجزرة أبي سليم).
نص القصيدة:
هذه القصيدة شتهرت كثيرا، وانتشرت على نطاق واسع؛ نظرا لانها تصور التناقض الصارخ بين دعاوى البعض بإنتمائهم للإسلام، بينما سلوكياتهم وأعمالهم تقول خلاف ذلك.
والقصيدة مكتوبة بخط اليد منذ أكثر من عقدين ، وهي نفس النسخة الأصلية التي كانت توزع أيام الطاغية في سرية تامة، وقد رأيت نشرها كما هي لعلها تكون من العلم الذي ينفع صاحبها وكاتبها وناشرها، كما أن خطها واضح جلي.
والله أسأل أن يخلص أعمالنا، وأن يتقبل الشيخ عبدالله ورفقاءه بسجن أبي سليم في الشهداء، وأن يجمعنا بهم في مستقر رحمته في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
تحميل القصيدة مع الترجمة
رابط آخر