العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

سؤال في مسألة متعلقة بالرد والقبول في الوصايا

إنضم
11 ديسمبر 2011
المشاركات
151
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
الشريعة والقانون
المدينة
أولاد تايمة-تارودانت
المذهب الفقهي
مالكي
أرجو الرد في أقرب وقت لحاجة ملحة
في أحكام الوصية اختلف الفقهاء في حال لو مات الموصى له قبل إنشاء قبول أو رد:
فذهب الجمهور إلى أنه ينتقل إلى ورثة الموصى له.
وذهب الأحناف إلى أن عدم الرد هو قبول في حد ذاته، فتنتقل الوصية إلى الورثة، ولا حق لهم في ردها.
الإشكال: لو كانت التركة عليها دين، فهل يمنع الورثة من رد الوصية لاحتمال قصدهم إضرار الغرماء؟
أم نقدم هنا الوصية على الدين على ما ذهب إليه بعض الشافعية؟
هذه المسألة موضوع امتحان سأجريه الأسبوع المقبل بحول الله تعالى، ولم أستطع الخروج منها بفهم.
أرجو المساعدة
بارك الله فيكم
 
أعلى