- إنضم
- 11 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 7,490
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم طارق
- التخصص
- دراسات إسلامية
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- الرياض
- المذهب الفقهي
- سني
قال أبو ذر الغفاري - رضي الله عنه - : « صُمْنا مع رسولِ الله -صلى الله عليه وسلم- رمضانَ ، فلم يَقُمْ بنا حتى بقي سبع من الشهر ، فقام بنا حتى ذَهَبَ ثلثُ الليل ، ثم لم يقم بنا في السادسة ، وقام بنا في الخامسة حتى ذهب شَطْرُ الليل، فقلنا له: يا رسولَ الله ، نَفَّلْتَنا بقيةَ ليلتنا هذه ، قال : إِنَّه من قام مع الإمام حتى ينصرفَ كُتِبَ له قيامُ ليلة ، ثم لم يقم بنا حتى بقي ثلاث ليال من الشهر ، فصلَّى بنا في الثالثةِ ، ودعا أَهلَه ونساءه ، فقام بنا حتى تخوَّفْنا الفلاحَ ، قلتُ : وما الفلاحُ ؟ قال : السُّحورُ ». أخرجه الترمذي ، وأبو داود، والنسائي، إِلا أن أبا داود قال : « حتى خشينا أن يفوتَنا الفلاحُ » ، وزاد هو والنسائي « ثم لم يقم بنا بقية الشهر» وأخرجه النسائي بغير زيادة.
ما الصلاة التي قصدها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث؟
هناك من يرى بأنها صلاة التراويح فهل صلاة التراويح كانت تقام في زمن الرسول كل ليلة؟
وما دام هذا أجرها كيف زهد فيها الصحابة فيها حتى جاء عمر بن الخطاب وجمعهم على التراويح؟
هل ينطبق هذا الأمر على من صلى بزوجته في البيت أو صلى بأولاده ؟
ما الصلاة التي قصدها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث؟
هناك من يرى بأنها صلاة التراويح فهل صلاة التراويح كانت تقام في زمن الرسول كل ليلة؟
وما دام هذا أجرها كيف زهد فيها الصحابة فيها حتى جاء عمر بن الخطاب وجمعهم على التراويح؟
هل ينطبق هذا الأمر على من صلى بزوجته في البيت أو صلى بأولاده ؟