العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

حصري إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,295
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
محاسن الشريعة للإمام أبي بكر الفقال الكبير الشافعي (365 هـ)

محاسن الإسلام و شرائع الإسلام للإمام أبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن البخاري (546 هـ)
Pages from محاسن الإسلام.jpg

حكمة التشريع و فلسفته للشيخ عبد القادر الكردي السلندجي (1304 هـ)

مواهب البديع في حكمة التشريع للشيخ علي أحمد الجرجاوي (1340 هـ)

رحمة الله الواسعة في شرح حجة الله البالغة (باللغة الأردية ) للشيخ سعيد أحمد البالنبوري

 

المرفقات

  • Pages from علل الشرائع.jpg
    Pages from علل الشرائع.jpg
    902.5 KB · المشاهدات: 0
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

بشاير السعادة

:: فريق طالبات العلم ::
إنضم
13 ديسمبر 2008
المشاركات
1,232
التخصص
فقه
المدينة
...........
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

الله يعطيك العافية ويجزاك خير
هل تتصور يا أخي أن كتاب محاسن الشريعة مطلوب تصويره فلما بحثت عنه وجدته مرفوعًا بالألوكة!
لأجل هذا تمنيت لو أفردت كل كتاب في موضوع مستقل ليكون أكثر انتشارًا وإشتهارًا ويظهر في محركات البحث ثم أضفت هذه المشاركة لموضوع المكتبة المقاصدية حتى تكتمل الفائدة وتجمع في مكان واحد
وسأرفعها إن شاء الله على مركز الشبكة حفاظًا عليها من الضياع
 

أم طارق

:: رئيسة فريق طالبات العلم ::
طاقم الإدارة
إنضم
11 أكتوبر 2008
المشاركات
7,490
الجنس
أنثى
الكنية
أم طارق
التخصص
دراسات إسلامية
الدولة
السعودية
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
سني
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

لأجل هذا تمنيت لو أفردت كل كتاب في موضوع مستقل
صدقت بشاير
وأقترح مع إضافة الرابط المباشر تغيير العنوان لاسم الكتاب

جزاك الله أخانا الفاضل
فجهدك في تجميع الكتب في الملتقى واضح
جعله الله في موازين حسناتك
 
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,295
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

جزاك الله خيرا! يا أختنا بشاير السعادة
ما عرفت مرادك مما قلت.
إنما نجمع ما انتشر من الكتب المقاصدية في مكتبة المقاصد التي أعدها أختنا الكريمة أم عبد الله السرطاوي.
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,277
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

كتاب (علل الشرائع) للصدوق من كتب الإمامية الرافضة، وليس هو من كتب المقاصد بالمفهوم المتعارف عليه .
وأرجو حذفه
 
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,295
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

جزاك الله خيرا! يا أخي الكريم الحمادي.
لا يجمع كل كتاب و لا يقرؤ ليستفاد منه بل لتنقد آراء مؤلفه ويرد عليها ويقارن بينها وبين آراء أئمتنا ........... و هذا الأخير قد طبقه الشيخ خالد الزهري في كتابه "تعليل الشريعة بين أهل السنة والشيعة : الحكيم الترمذي وابن بابوي القمي نموذجين" و لم أحصل على الكتاب.
و قد عد الد.أحمد الريسوني كتاب القمي هذا من كتب المقاصد في بحثه المسمى "البحث في مقاصد الشريعة : نشأته و تطوره و مستقبله" مع أنه لم يذكره في كتابه الشهير "نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي. وهذا نص ما قاله الريسوني :
الشيخ الصدوق
وممن جاؤوا بعد الترمذي وشغفوا بالبحث والتقصي لعلل الشريعة وأحكامها،
نجد إماما إماميا، هو العلامة ابن بابوية القمي، أبو جعفر محمد بن علي، المعروف بالشيخ الصدوق ، المتوفي سنة 381هـ. وأهم كتاب يذكر له في هذا الباب هو"علل الشرايع" ، الذي جمع فيه ثروة كبيرة من الأقوال التعليلية المروية عن أئمة الشيعة وعلمائهم، ابتداء من الصحابة المعتمدين عندهم.وهي تعليلات تشمل كافة أبواب الشريعة، بل كافة أبواب الدين، بما فيها العقائد والأخبار.ولا أستبعد أن يكون الشيخ الصدوق قد تأثر بالشيخ الحكيم، في منهجه ونزعته التعليلية الجامحة.
وإذا كانت القيمة الكبرى للترمذي الحكيم هي هذه النزعة التعليلية، بغض النظر عن تعليلاته ذاتها، فإن القيمة الكبرى للشيخ الصدوق هي هذه الآلاف من الروايات التعليلية التي جمعها، من حيث كونها تكشف- من حيث المبدأ- عن توسع كبير في التعليل والتقصيد عند المتقدمين، مما يظهر بوضوح إيمانهم الراسخ بكون الشرائع كلها مبنية على علل وحكم ومقاصد ومصالح. كما تكشف لنا مؤلفات هؤلاء الأعلام الثلاثة (القفال الكبير، والترمذي الحكيم والشيخ الصدوق)عن مدى انهماك علماء هذه الحقبة في تقصي التعليلات والمقاصد الجزئية التفصيلية بصفة خاصة. اهـ (لا نوافق الريسوني في كل ما قاله هنا)
وهناك مبحث آخر عن هذا الكتاب في "الدليل الإرشادي إلى مقاصد الشريعة الإسلامية" للد.محمد كمال الدين إمام : ج 1 ، ص 22.
وأنا في مرحلة الطفولة في العلم وأجزل الله المثوبة على حسن إرشادك.
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,277
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

هذا الكتاب مبناه الرواية ولا يجري فيه على مفهوم المقاصد كما هو معروف عند أهله، وكثيراً ما يذكر ما ليس بمقصد ولا حكمة كما هو الحال في أول باب في الكتاب.
ثم لما كان الكتاب هو كتاب رواية وهي غير مقبولة من الإمامية أصلاً ، فقد سقطت قيمة الكتاب قبل الإطلاع عليه.
فما فائدة النظر فيه سوى ترويج كتب الشيعة الرافضة؟!
أما الريسوني فلم يزد على أن ذكر أن القمي تعانى جمع الروايات في مقاصد الشريعة ، فكان ماذا؟!
أرأيت لو أن نصرانياً كتب عن المقاصد والحكم في التشريع المسيحي أكان يحسن أن ننشره هنا ايضاً؟!
أرجو أن يحذف الكتاب
 
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,295
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

أحسدك -يا أخي الفاضل- غير غيرتك للدين الإسلامي ولصيانتها من البدع وجعلنا الله من حماة دينه القويم.

(1) " هذا الكتاب مبناه الرواية ولا يجري فيه على مفهوم المقاصد كما هو معروف عند أهله "
" هو"علل الشرايع" ، الذي جمع فيه ثروة كبيرة من الأقوال التعليلية المروية عن أئمة الشيعة وعلمائهم، ابتداء من الصحابة المعتمدين عندهم.وهي تعليلات تشمل كافة أبواب الشريعة، بل كافة أبواب الدين " "فإن القيمة الكبرى للشيخ الصدوق هي هذه الآلاف من الروايات التعليلية التي جمعها، من حيث كونها تكشف- من حيث المبدأ- عن توسع كبير في التعليل والتقصيد عند المتقدمين"
وأمام الشيخ الريسوني -فيما أعلم- فممن له قدم سابق في علم المقاصد ومكانته معروفة و مسلمة عند أهله.

(2) "كثيراً ما يذكر ما ليس بمقصد ولا حكمة كما هو الحال في أول باب في الكتاب."
وهذا مسلم به وهذا النقد قد وجه إلى الحكيم الترمذي أيضا.

(3) ثم لما كان الكتاب هو كتاب رواية وهي غير مقبولة من الإمامية أصلاً.
وهذا أيضا مسلم به لكن المقارنة و الرد تكون بين الآراء المقبولة وغيرها. رحم الله الأستاذ خالدا الزهري و وفقنا الحصول على كتابه.

(4)
" فقد سقطت قيمة الكتاب قبل الإطلاع عليه."
"فإن القيمة الكبرى للشيخ الصدوق هي هذه الآلاف من الروايات التعليلية التي جمعها، من حيث كونها تكشف- من حيث المبدأ- عن توسع كبير في التعليل والتقصيد عند المتقدمين، مما يظهر بوضوح إيمانهم الراسخ بكون الشرائع كلها مبنية على علل وحكم ومقاصد ومصالح."

(5) أما الريسوني فلم يزد على أن ذكر أن القمي تعانى جمع الروايات في مقاصد الشريعة ، فكان ماذا؟!
تكشف لنا مؤلفات هؤلاء الأعلام الثلاثة (القفال الكبير، والترمذي الحكيم والشيخ الصدوق)عن مدى انهماك علماء هذه الحقبة في تقصي التعليلات والمقاصد الجزئية التفصيلية بصفة خاصة.

(5)فما فائدة النظر فيه سوى ترويج كتب الشيعة الرافضة؟!
وأما من لم ترسخ عنده عقيدة أئمة السنة و الجماعة التي جاءت بها الكتاب والسنة فنحن نحذره من أن يطالع هذا الكتاب. فإنه لم يجاوز مرحلة الاستفادة فكيف به في مرحلة المقارنة و الرد؟

(6) أرأيت لو أن نصرانياً كتب عن المقاصد والحكم في التشريع المسيحي أكان يحسن أن ننشره هنا ايضاً؟!
نعم، نجمعه ليقارن العلماء المستأهلون بينها وبين المقاصد الإسلامية السامية ويثبت أن شريعة غير الإسلام -بما فيه من ثبات و مرونة وبما فيه من شمول و توازن ........ لا تصلح لأن تكون منهجا يرشد الناس إلى حياة تغمرها السعادة و الأمن و يفوح منها العدل و المساواة. كما فعله عديد من العلماء المعاصرين الذين قارنوا بين مقاصد الشريعة الإسلامية و مقاصد القانون العام (غالبها مأخوذ من النصرانية)

(7) "أرجو أن يحذف الكتاب".
عفوا. لا أسطيع تحقيق رجائك بل أحذر كل من ليس لديه علم راسخ بعقائد أهل السنة والجماعة وفهم أصيل بمقاصد الشريعة أن يطالع هذا الكتاب.

أطلب من معالي مراقبي هذا الملتقى أو مشرفيه - أفادنا الله بعلومهم وأبقاهم فينا - أن يتدخلوا في القضية ويأخذوا بنا إلى الصواب.
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,277
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

جزاك الله خيراً وأثابك وجعل رفعك وحذفك في ميزان حسناتك
 
إنضم
24 يناير 2012
المشاركات
1,295
الجنس
ذكر
الدولة
سريلانكا
المدينة
كولومبو
المذهب الفقهي
المذهب الشافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

ما حذفت الكتاب لكن أرجو منك الدعاء بظهر الغيب.
أرجو من معالي المشرفين توضيح سبب الحذف.
 
إنضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,277
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

جزاك الله خيراً على كل حال
" هو"علل الشرايع" ، الذي جمع فيه ثروة كبيرة من الأقوال التعليلية المروية عن أئمة الشيعة وعلمائهم، ابتداء من الصحابة المعتمدين عندهم.وهي تعليلات تشمل كافة أبواب الشريعة، بل كافة أبواب الدين " "فإن القيمة الكبرى للشيخ الصدوق هي هذه الآلاف من الروايات التعليلية التي جمعها، من حيث كونها تكشف- من حيث المبدأ- عن توسع كبير في التعليل والتقصيد عند المتقدمين"
كأنك لم تطلع على ما كتبت ، هذا الذي تسميه ثروة ، يسميه أهل الحديث كذب وافتراء على أهل البيت.
لم أنتبه إلى باقي كلام الريسوني ، وعلى كل مكانة الريسوني لا تشفع للكتاب ، إذ هو كتاب روائي في الأساس ، فإن كانت قيمته من حيث الجمع كما نقلتم عن الريسوني ، فقد سقط هذا النقل بما قدمت لك من كونه نقل رافضي.
وإن كان من جهة براعته في استنباط الحكم والمقاصد من النصوص.
فهذا مع أنه غير مسلم فهو استنباط من أصل باطل فلا يفيد.
في كتب أهل السنة كفاية والكتاب رافضي فلا تشغل نفسك به.
بارك الله فيك وفي حسن قصدك
 
التعديل الأخير:

إدارة الملتقى

:: خاص بالتعامل مع الأعضاء ::
إنضم
29 ديسمبر 2007
المشاركات
664
التخصص
إدارة الملتقى
المدينة
الملتقى الفقهي
المذهب الفقهي
الحنبلي
رد: إضافات إلى المكتبة المقاصدية الشبكية في الملتقى

أرجو من معالي المشرفين توضيح سبب الحذف.

الأخ الكريم بارك الله فيك
مكتبة العلوم الشرعية أيا كانت في العقيدة أو الفقه أو الأصول أو الحديث أو التفسير إنما تضم كتب أهل السنة فقط ولو اُختلف في عقيدة عالم ما في تأويل الصفات أو نحو ذلك أو غيره مما لا يخرجه من دائرة أهل السنة لكن يخرجه عن منهج السلف في تلك الناحية..فهذا أمر ليس كهذا
حيث الإمامية بشكل عام لم يلتزموا أصول أهل السنة ولذا تستبعد مصنفاتهم ولا تتداول إلا عند الخواص الذي يخبرونها لينقدوها كما أسلفتم وفقكم الله... فلا تضاف مصنفاتهم إلى جانب مصنفات أهل السنة.

ولذا تم حذف الكتاب للأسباب السابقة ودونما النظر في الكتاب والحكم على صوابه أو ضلالته، ويبقى مجال نشره بين الخواص من طلبة العلم والمتقدمين هو الأفضل.

ونشكر لكم تفهمهم وتعاونكم

 
أعلى