العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

القياس بين النفي والإثبات (( جزء من بحث قُدّم لنيل درجة العالمية / الإجازة ))

خديجة نور الدين

:: متابع ::
إنضم
16 نوفمبر 2012
المشاركات
62
الكنية
متابعة
التخصص
شريعة
المدينة
طنجة
المذهب الفقهي
المالكي
القياس مبحث من أهم المباحث الأصولية التي عرفت -ولا تزال- أخذا وردا بخصوص أصل حجيتها ،،
وقد ألف العلماء في ذلك مؤلفات خاصة وعامة لنصر ما يراه كل منهم الحق المبين ؛
إلا أن غالب اعتماد المثبتين للقياس يكون هو سرد الدلائل عليه (كما يسرد النافون ما لديهم منها) ؛ مع تبرمهم من النتاج العلمي الذي يبنى على نفي القياس ،،
وفي هذا الجزء من البحث محاولة لتحليل أصل الخطأ الذي وقع فيه النافون للقياس (وعلى رأسهم ابن حزم) حتى قالوا ما قالوا عنه ؛
كما اشتمل على مناقشة مجموعة من الشبهات التي تُثار حول شرعية القياس أو حول بعض الاستدلالات الصحيحة عليه (( مناقشةً علمية // وليس اعتماد تكرارها دليلا على إثباتها ))
ونسأل الله أن يعلمنا ويزيدنا من فضله مشاهدة المرفق القياس بين النف&#1.pdfمشاهدة المرفق القياس بين النف&#1.pdf
 
أعلى