العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

حدالقلة والكثرة

انضم
9 سبتمبر 2011
المشاركات
293
التخصص
شريعة اسلامية
المدينة
المنصورة
المذهب الفقهي
شافعي
ماهو حد القلة والكثرة عند المالكية في باب المياة
 
انضم
26 مارس 2011
المشاركات
7
التخصص
أصول الفقه
المدينة
البليدة
المذهب الفقهي
مالكي
رد: حدالقلة والكثرة

حد "الكثرة" - عند السادة المالكية - ما زاد مقداره عن آنية الغسل ،
و "القلة" ما دون ذلك ،
و لم يعني كثير من علماء المذهب ببيان حد " القلة" و " الكثرة " لأنه لا فرق بين الماء القليل و الكثير إذا وقعت فيه النجاسة فالضابط الوحيد عندهم هو التغير - على الراجح - ( خلافا للشافعية ) ،
و إن ذهبوا إلى كراهته مراعاة للخلاف بشروط ستة ( 1- أن يكون الماء قليلا 2- أن تكون النجاسة يسيرة 3- أن يستعمل في طهارة الحدث 4- أن لا يكون متصلا بعين أو عنصر ماء 5- أن لا يتغير 6- أن لا يجد غيره )
و الله أعلم .
 
انضم
31 مارس 2009
المشاركات
1,273
الإقامة
عدن
الجنس
ذكر
الكنية
أبو عبد الرحمن
التخصص
لغة فرنسية دبلوم فني مختبر
الدولة
اليمن
المدينة
عدن
المذهب الفقهي
شافعي
ماهو حد القلة والكثرة عند المالكية في باب المياة
نص عليه خليل بقوله : "ويسير كآنية وضوء وغسل" وهذا هو المعتمد وفيه أقوال أخرى في المذهب قال الهواري : "وفي كلام القاضي عبد الوهاب أنه الجب والجرة، وقال بعض المتأخرين : إنه القلتان على ما جاء في الحديث" (تنبيه الطالب) 1/ 16
 
أعلى