العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

لا تجعلن عرضا بها مصونا **** أو عرضا فتمنع الماعونا

إنضم
8 فبراير 2012
المشاركات
72
التخصص
شريعة
المدينة
مستغانم
المذهب الفقهي
مـــالكي
السلام عليكم ورحمة الله ارجوا من سادتي الكرام مزيد توضيح لمعنى هذا البيت من نظم الكفاف للعلامة محمد مولود رحمة الله تعالى عليه
ودفعها لمنفق تبرعا **** من غير من أنفقه لن يمنعا
ومنه قد أساء ولا تكفيه **** إذا بها قطع ما يعطيه
لا تجعلن عرضا بها مصونا **** أو عرضا فتمنع الماعونا
 
أعلى