أحمد محمد محمد عيسوى
:: متفاعل ::
- إنضم
- 3 يونيو 2013
- المشاركات
- 307
- التخصص
- الاعلام
- المدينة
- المنيا
- المذهب الفقهي
- الشافعى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم .. كنت قرأت قصة أحد المحسوبين على الأزهر فى خمسينات القرن الماضى عندما أطلق فتوى منكرة آنذاك وأثارت الجدل منقول من موقع أحد الصحف :
نرجو منكم تحديد المخالفات العلمية والشرعية فيها .. والرد عليها
حياكم الله وبياكم .. كنت قرأت قصة أحد المحسوبين على الأزهر فى خمسينات القرن الماضى عندما أطلق فتوى منكرة آنذاك وأثارت الجدل منقول من موقع أحد الصحف :
نشر الشيخ «عبدالحميد بخيت» المدرس في الأزهر مقالاً بعنوان «إباحة إفطار رمضان وشروطه»بجريدة «الأخبار» بعد أن رفضته جريدة «الجمهورية» وأباح فيه إفطار رمضان لمن يشعر بأي مشقة، من باب أن الله لم يخلق البشر ليعذبهم بل لتعويدهم الصبر علي المكاره وقوة الاحتمال في النوازل ويريد بهم اليسر والبساطة والسهولة ولا يطلب منهم شيئاً يضايقهم ويعقد الحياة لديهم لأنه «لا يكلف الله نفساً إلا وسعها» و«لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها». ومن هنا رخص الشيخ بخيت الإفطار لمن يؤذيهم الصوم ولو قليلاً من الأذي وقال: من يشق عليه الصوم أو يضايقه فإن له أن يفطر ويطعم كل يوم مسكيناً، ومن لم يجد فلا جناح عليه أن يفطر ولا يطعم،
نرجو منكم تحديد المخالفات العلمية والشرعية فيها .. والرد عليها