بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله .
أحبتي الأكارم / أعضاء موقع ملتقى المذاهب الفقهية سدد الله على دروب الخير خطاكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ وبعد : ـ
بداخلي شعور أبت نفسي أن تطيق كتمانه ، وألحت عليّ أن أبوح به لقمم العلم وطلابه في هذا الموقع ، ألخصه فيما يلي : ـ 1) أسعدني كثيراً ما رأيته في هذا الموقع الجليل ، وإنني أسأل الله أن يبارك في الجهود ، وأن يُعلي شأن الفقه والفقهاء إنه سميع مجيب .
2) إخواني : بسبب هذا الموقع وأمثاله من المواقع الشرعية العامرة تزداد عزتنا بفقهنا ، وتقوى ثقتنا بفقهائنا القادمين إن شاء الله ، وتُزرع الطمأنينة في أنفسنا على فقهنا الإلهي ، وهو ما سَيَكون دافعـاً قويـاً لنا ـ إن شاء الله ـ إلى خدمته ، والقيام بمزيد من الأعمـال العلمية فيه ، خاصّة مع ما يُعانيه من همز ولمز في هذه الأيام .
3) إخواني أعضاء هذا الموقع المبارك : أسأل الله لي ولكم الإعانة والتوفيق ، والرشاد والتسديد ، وأسأله سبحانه أن كما حرصتم في هذا الموقع على تقديم الجديد والمفيد لرواده أن يزيدكم ومن تحبون رفعة ومكانة في الدنيا والآخرة .
إخواني : إن الحديث عن هذا الملتقى وأعضائه يطول ويطول ، ولعل الله أن يعينني لأشارككم فيه ، فأحسب أنني طويلب علم يبحث عن الحق وأهله ، وممن يروم البلوغ إلى رتبة الفقهاء العاملين ، والله وحده المستعان .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أحبتي الأكارم / أعضاء موقع ملتقى المذاهب الفقهية سدد الله على دروب الخير خطاكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ وبعد : ـ
بداخلي شعور أبت نفسي أن تطيق كتمانه ، وألحت عليّ أن أبوح به لقمم العلم وطلابه في هذا الموقع ، ألخصه فيما يلي : ـ 1) أسعدني كثيراً ما رأيته في هذا الموقع الجليل ، وإنني أسأل الله أن يبارك في الجهود ، وأن يُعلي شأن الفقه والفقهاء إنه سميع مجيب .
2) إخواني : بسبب هذا الموقع وأمثاله من المواقع الشرعية العامرة تزداد عزتنا بفقهنا ، وتقوى ثقتنا بفقهائنا القادمين إن شاء الله ، وتُزرع الطمأنينة في أنفسنا على فقهنا الإلهي ، وهو ما سَيَكون دافعـاً قويـاً لنا ـ إن شاء الله ـ إلى خدمته ، والقيام بمزيد من الأعمـال العلمية فيه ، خاصّة مع ما يُعانيه من همز ولمز في هذه الأيام .
3) إخواني أعضاء هذا الموقع المبارك : أسأل الله لي ولكم الإعانة والتوفيق ، والرشاد والتسديد ، وأسأله سبحانه أن كما حرصتم في هذا الموقع على تقديم الجديد والمفيد لرواده أن يزيدكم ومن تحبون رفعة ومكانة في الدنيا والآخرة .
إخواني : إن الحديث عن هذا الملتقى وأعضائه يطول ويطول ، ولعل الله أن يعينني لأشارككم فيه ، فأحسب أنني طويلب علم يبحث عن الحق وأهله ، وممن يروم البلوغ إلى رتبة الفقهاء العاملين ، والله وحده المستعان .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .