سمية
:: فريق طالبات العلم ::
- انضم
- 22 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 502
- التخصص
- فقه وأصوله
- المدينة
- 00000
- المذهب الفقهي
- 00000
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد انتهج فقهاء الإسلام أساليب عدة و متنوعة ، لتقريب الفقه الإسلامي من المتفقهة.وهذا التنوع يعبر عن عبقرية العقل المسلم.
وقد تناول الدكتور محمد عيسى - مدير التوجيه الديني والتعليم القرآني، بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف -الجزائر- هذا الموضوع مبيناً ما انتهجهه فقهاء المالكية على الخصوص،لتقريب الفقه المالكي و تيسيره على المتفقهة، في هذا البحث الموسوم بـــ:
جاء في مقدمته:
تقريب الفقه الإسلامي هو عملية تربوية يلجأ إليها علماء الشريعة الإسلامية والفقهاء منهم خاصّة لجعل الفقه الإسلامي في متناول كل واحد فهما، وحفظا، وتطبيقا.
فهي عملية تأليف يتوخى فيها الفقيه نوعية المتعلّم ومستواه الثقافي والعلمي، بين أن يكون هذا المتعلم: صغيرا أو كبيرا؛ جاهلا أو متعلما؛ معلما أو قاضيا؛ متفرغا أو منشغلا عن التفقه في دين الله تعالى.
ولقد تطورت عملية تقريب الفقه الإسلامي عموما والفقه المالكي على وجه الخصوص عبر الأزمنة والعصور بحسب لغة كل عصر وخصوصياته الفكرية والثقافية.
فما هي الحاجة أو الدواعي المنهجية التي جعلت الفقهاء يلجأون إلى تقريب الفقه الإسلامي، وما هي الطرق والخطط التي لجأوا إليها لتقريب الفقه من المتفقهة؟
وهذا رابط تحميل البحث كاملاً للتعرف على هذه المناهج:
لقد انتهج فقهاء الإسلام أساليب عدة و متنوعة ، لتقريب الفقه الإسلامي من المتفقهة.وهذا التنوع يعبر عن عبقرية العقل المسلم.
وقد تناول الدكتور محمد عيسى - مدير التوجيه الديني والتعليم القرآني، بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف -الجزائر- هذا الموضوع مبيناً ما انتهجهه فقهاء المالكية على الخصوص،لتقريب الفقه المالكي و تيسيره على المتفقهة، في هذا البحث الموسوم بـــ:
مناهج تقريب الفقه المالكي
جاء في مقدمته:
تقريب الفقه الإسلامي هو عملية تربوية يلجأ إليها علماء الشريعة الإسلامية والفقهاء منهم خاصّة لجعل الفقه الإسلامي في متناول كل واحد فهما، وحفظا، وتطبيقا.
فهي عملية تأليف يتوخى فيها الفقيه نوعية المتعلّم ومستواه الثقافي والعلمي، بين أن يكون هذا المتعلم: صغيرا أو كبيرا؛ جاهلا أو متعلما؛ معلما أو قاضيا؛ متفرغا أو منشغلا عن التفقه في دين الله تعالى.
ولقد تطورت عملية تقريب الفقه الإسلامي عموما والفقه المالكي على وجه الخصوص عبر الأزمنة والعصور بحسب لغة كل عصر وخصوصياته الفكرية والثقافية.
فما هي الحاجة أو الدواعي المنهجية التي جعلت الفقهاء يلجأون إلى تقريب الفقه الإسلامي، وما هي الطرق والخطط التي لجأوا إليها لتقريب الفقه من المتفقهة؟
وهذا رابط تحميل البحث كاملاً للتعرف على هذه المناهج: