إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

[زياد العراقي]

قال اﻹمام ابن الجوزي رحمه الله: (فإذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه
أن يزوجه .... والعجـب من الوالد
كـيف ﻻ‌ يذكر حاله عند المراهقة،
وما لقى وما عانى بعد البلوغ....)


[تنبيه النائم الغمر على مــواسم
العمر (ص 18) ط.دار الصــحابة]

 

[بشرى عمر الغوراني]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

قال اﻹمام ابن الجوزي رحمه الله: (فإذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه
أن يزوجه .... والعجـب من الوالد
كـيف ﻻ‌ يذكر حاله عند المراهقة،
وما لقى وما عانى بعد البلوغ....)


[تنبيه النائم الغمر على مــواسم
العمر (ص 18) ط.دار الصــحابة]

هذا كان في زمانهم!!
لو كان ابن الجوزي في زماننا؛ لأفتى بعدم تزويج كثير من الرجال والنساء، فضلاً عن المراهقين والمراهقات!!

 

[د. خلود العتيبي]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

هذا كان في زمانهم!!
لو كان ابن الجوزي في زماننا؛ لأفتى بعدم تزويج كثير من الرجال والنساء، فضلاً عن المراهقين والمراهقات!!

الله يسعدك
عندنا يقولون: زوجوه يعقل!
لكن من جد يبقى السؤال: هل هذا دواء أم داء؟!

مع الشكر لصاحب الموضوع وفقه الله

 

[زياد العراقي]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

شكرًا لكم على مروركم أخواتي الكريمات
وشكرا على تعليقكم
معظم حالات الطلاق التي سمعت بها سببها الأمهات ثم الآباء ثم الطليقين
وفي ظني تأخير الزواج ليس حل ، بل كارثة على الأفراد والمجتمع

 

[بشرى عمر الغوراني]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

شكرًا لكم على مروركم أخواتي الكريمات
وشكرا على تعليقكم
معظم حالات الطلاق التي سمعت بها سببها الأمهات ثم الآباء ثم الطليقين
وفي ظني تأخير الزواج ليس حل ، بل كارثة على الأفراد والمجتمع

أنا أنادي بتأهيل الزوجين، لا بتأخير الزواج؛ فإن يكونا أهلَيْن، زُوِّجا ولو كانا مراهقيْن، وإلا فلا يُزَوَّجا وإن كانا كهليْن!!

 

[د. مختار بن طيب قوادري]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

من حيث المبدأ التبكير بالزواج أفضل من تأخيره
وكذلك التأخير مع التأهيل أفضل من عدمه مع التبكير
إذن المسألة نسبية،
ففي مجتمعات تتسم بالوعي والبساطة لا يمنعون الفتى من الزواج ومن إنفاقهم عليه وعلى زوجته وبهذا نصح العلامة مصطفى السباعي رحمه الله مع الاشتراط عليه في عدم الإنجاب إلى أن يتم تعليمه وحينها يستقل بأسرته ويكون مؤهلا لتربية الأولاد.

لكن هذا يحتاج إلى تحقيق مناطه في الواقع،
ففي بيئات تتسم بالمادية الموغلة وبتدني الوعي الأسري لا ينصح بذلك لأنه سوف يؤدي إلى الطلاق ثم العجز عن الزواج مرة أو مرات أخرى وربما تعود الفتى على معاشرة زوجه فحينما يفقدها يلتمس ذلك ولو في الحرام.
فأهل مكة أدرى بشعابها، والله تعالى أعلم والرد إليه أحكم وأسلم!

 

[سيد محمد السقا]

رد: إذا راهــق الصبي فينبغي ﻷ‌بيه أن يزوجه / رأيكم فيه

التربية والتوعية وتحمل المسئولية قبل كل شئ .