العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

من طوام المحققين : محمد حسن إسماعيل نموزجًا

صلاح الدين

:: متخصص ::
إنضم
6 ديسمبر 2008
المشاركات
713
الإقامة
القاهرة
الجنس
ذكر
الكنية
الدكتور. سيد عنتر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
المذهب الحنفي
الكتاب قواطع الأدلة للسمعاني
المسألة هل صيغ العموم حقيقة في العموم
السياق عرض أدلة الواقفية في المسألة وهم الذين قالوا إن الصيغ استعملت للدلالة على العموم كما استعملت للدلالة على الخصوص فلذلك قلنا بالوقف
الشاهد اأحد أدلتهم
إلى النص
قال السمعاني وذكروا شبهة في لفظ من قالوا: لو كان لفظ من يفيد الاستغراق لاستحال جمعه لأن الجمع يفيد أكثر مما يفيده المجموع وإذا كان لفظ من قد أفاد الاستيعاب عندكم فلا يتصور أن يفيد جمعه شيئا زائدا فينبغى أن لا يصح جمعه وحين صح جمعه دل أن لفظ من لا يفيد الاستيعاب بنفسه والدليل على وجود الجمع فى كلمة من
-تأمل الطامة هنا - "قول الشاعر:،،
أتوا [بابى] 1 فقلت: [من] أنتم

فقالوا: الجن قلت: عموا ظلاما،،والصواب

منون".إذ السياق لائح بكون من في البيت مجموعة ثم يسكب جهلا على النص ويتدخل حاسبًا تدخله إصلاحا فيقول في الحاشية :

ثبت في الأصل "منون".مما يدل أنه يرى نفسه صوابا والذي في الأصل غلط أو تصحيف



ثبت في الأصل "منون".






 
أعلى