د. فؤاد بن يحيى الهاشمي
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 29 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 9,059
- الكنية
- أبو فراس
- التخصص
- فقه
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
حسم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قبل أن تخترمه المنية جملة من المسائل التي كات ردحا من الزمن محل تردد عند الشيخ
منها : أن الشيخ رحمه الله كان يقول : لو قال قائل في من أدركه اليوم الثامن ولم يتحلل من العمرة و هو يريد التمتع أن التمتع حينئذ قد فاته لكان قولا قويا
ثم جزم الشيخ بعد ذلك بفوات التمتع لمن كانت تلك حاله
منها : أن الشيخ كان يقول : لو قال قائل : إن القارن لا يحل إلا بنحر الهدي لكان قولا قويا
ثم جزم الشيخ بعد ذلك بذلك لقوله عليه الصلاة والسلام : إني لبدت رأسي وقلدت هدي فلا أحل حتى أنحر )
ومنها أن الشيخ رحمه الله قال : إن حال الناس اليوم كلهم ضعفة بالنسبة للتعجل من مزدلفة فيجوز للرجال التعجل مع الضعفاء
ثم قال رحمه الله : وما يدريكم لعله يأتي زمان نأخذ بقول الإمام مالك أن من حط رحله وصلى المغرب والعشاء في مزدلفة أجزأه ذلك عن الوقوف وحل له التعجل
والله أعلم
منها : أن الشيخ رحمه الله كان يقول : لو قال قائل في من أدركه اليوم الثامن ولم يتحلل من العمرة و هو يريد التمتع أن التمتع حينئذ قد فاته لكان قولا قويا
ثم جزم الشيخ بعد ذلك بفوات التمتع لمن كانت تلك حاله
منها : أن الشيخ كان يقول : لو قال قائل : إن القارن لا يحل إلا بنحر الهدي لكان قولا قويا
ثم جزم الشيخ بعد ذلك بذلك لقوله عليه الصلاة والسلام : إني لبدت رأسي وقلدت هدي فلا أحل حتى أنحر )
ومنها أن الشيخ رحمه الله قال : إن حال الناس اليوم كلهم ضعفة بالنسبة للتعجل من مزدلفة فيجوز للرجال التعجل مع الضعفاء
ثم قال رحمه الله : وما يدريكم لعله يأتي زمان نأخذ بقول الإمام مالك أن من حط رحله وصلى المغرب والعشاء في مزدلفة أجزأه ذلك عن الوقوف وحل له التعجل
والله أعلم