رد: طبعات كتاب العباب للمزجد
[TABLE="class: main, width: 770"]
[TR]
[TD="class: right, align: right"][TABLE="class: book_properties, width: 0"]
[TR]
[TD]
موضوع الكتاب : فقه شافعي
رقم الطبعة : الأولى الإصدار الثاني
عدد المجلدات : 1
مقاس الكتاب : 30 سم
نوع الورق : شاموا فاخر
نوع التجليد : مجلد فني
عدد الصفحات : 1120 صفحة
عدد ألوان الطباعة : لونان
وزن النسخة الواحدة 1300 غ
سنة الإصدار : 1436 - 2015
سعر النسخة :
• بالريال السعودي : 90 ريالاً
• بالدولار الأمريكي : 24 دولاراً
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="class: center, align: center"][/TD]
[/TR]
[/TABLE]
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="class: article, align: justify"]
تأليف :
الإمام القاضي الفقيه المحقق أحمد بن عمر بن محمد الزبيدي المعروف بالمزجد ( 847 - 930 هـ )
عني به :
اللجنة العلمية بمركز دار المنهاج للدراسات والبحث العلمي
العباب
المحيط بمعظم نصوص الشافعي والأصحاب
( خزانة يحملها الفقيه في كُمِّه ، وعباب زاخر يقصر كبائر المصنفات عن يمِّه ) .
هكذا عرَّف العلامة الإمام أحمد بن عمر بن محمد المرادي المزجَّد رحمه الله تعالى كتابه « العباب » ، وهو بحق كما سمَّاه ، فقد جاء محيطاً بمعظم نصوص الإمام الشافعي والأصحاب .
إذ كان قد لخَّص فيه « روضة الطالبين وعمدة المفتين » للإمام النووي ، وأضاف إليها فروعاً حصلها بخبرته وسعة اطلاعه من متفرِّق كتب الأصحاب ، وهذه ميزة هامة تضاف للجمع والتلخيص .
وجمع فيه بين مسائل « الروض » و« تجريد الزوائد » ، وبذل في تصنيفه الجهد الجهيد .
فمما قال فيه مصنفه رحمه الله تعالى :
[TABLE="width: 563"]
[TR]
[TD="align: center"]ألا إن العباب أجل سِفْر[/TD]
[TD="align: center"]من الكتب القديمة والجديدة[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="align: center"]كتاب قد تعبت عليه دهراً[/TD]
[TD="align: center"]وخضت لجمعه كتباً عديدة[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="align: center"]فدونك كنز علم لست تلقى[/TD]
[TD="align: center"]مدى الأزمان في الدنيا نديده[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
و« العباب » اليوم يطبع لأول مرة محققاً مدققاً على نسختين نفيستين ، منقولتين عن نسخة المؤلف ، واعتني به عناية فائقة .
وقد قيدنا بعض الحواشي التي توجد بهوامش المخطوط وكتبها بعض العلماء ؛ وذلك لأهميتها من جهة ، ولمزيد الفائدة من جهة أخرى ، لأنها تعد مضيئة لما استغلق من بعض العبارات .
ولأهمية هذا الكتاب وإحاطته بمعظم نصوص الشافعي تنبه له الإمامان العلمان ابن حجر والرملي لما حواه من بحر زاخر فشرحاه .
بيد أن الإمام ابن حجر اخترمته المنية قبل أن يتمه ، ولكونه من آخر ما كتب ابن حجر صرح المتأخرون بأن الاعتماد على ما في شرح ابن حجر للعباب « الإيعاب » نظراً لأنه من أخريات مؤلفاته .
بينما الإمام الرملي شرحه شرحاً وافياً وأتمه كله في عدة مجلدات .
فلله الحمد والمنة
[/TD]
[/TR]
[TR]
[/TR]
[/TABLE]