أحمد محمد النجار
:: متابع ::
- إنضم
- 7 أبريل 2010
- المشاركات
- 29
- التخصص
- العقيدة
- المدينة
- المدينة
- المذهب الفقهي
- مالكي
[h=4][/h]
مقاصد الشريعة كان يدرس ضمن مسائل المناسبة والاستصلاح في اصول الفقه ثم أفرد بعد ذلك فكان علما مستقلا
1-على طالب العلم أن لا يدخل في دراسة علم المقاصد إلا بعد أن يكون عارفا بالنصوص بالفعل أو بالقوة, ممتلئا قلبه تعظيما لها, مستسلما لأحكامها.
2-علم مقاصد الشريعة لابد فيه من أمرين حتى يكون صحيحا:
١-سلامة الاستمداد
٢-سلامة التوظيف
ومتى تخلف أحدهما كان علما فاسدا وجناية على الشريعة
3-ليس من مباحث #مقاصد_الشريعة النظر الى مقصود المكلف وانما - في نظري- مختصة بمقصود الشارع فقط.
4-علم #مقاصد_الشريعة ينبغي أن يُقرأ على شيخ تتوفر فيه صفتان:
الاولى: التمكن في باب الاعتقاد على مذهب السلف
الثانية: التعظيم للنصوص الشرعية
5-من طرق اثبات المقاصد: سكوت الشارع
وهذا الطريق يقضي على البدع والمحدثات
ولذا سارع بعض من يتكلم في المقاصد بنفي ان يكون طريقا لاثبات المقاصد
6-علاقة مقاصد الشريعة بالنصوص الشرعية علاقة استمداد وفهم
فتستمد المقاصد من النصوص
وتفهم النصوص على ضوء المقاصد, بقيدها
7-مقاصد الشارع من تشريع الاحكام لو طُبِّقت وفق الضوابط المرعية لقضت على البدع والمحدثات فمن أعطم ما يحتج به على ابطال البدع مقاصد الشريعة
8-ليس هناك مصلحة تخالف النصوص وقد توسع بعضهم في اعتبار المصالح حتى ألغى النصوص الجزئية في مقابل مصالح موهومة ولذا كان باب المصالح مزلق أقدام
9-الاجتهاد المقاصدي انما يكون بميزان الشريعة لا بالهوى والتفلت من الاحكام الشرعية والاستعمال السيء له من قِبل اهل الاهواء لا يجعلنا نعرض عنه
10-لو أعطي علم المقاصد حقه -خصوصا في تنزيل الأحكام على الأشخاص - لقلت المفاسد، وعظمت المصالح
11-في نظري من الفروق بين القواعد المقاصدية والاصولية أن: القاعدة المقاصدية متعلقة بارادة الشارع واظهار الحكمة بخلاف القاعدة الاصولية
12-مقاصد الشارع من تشريع الاحكام لو طُبِّقت وفق الضوابط المرعية لقضت على البدع والمحدثات
فمن أعطم ما يحتج به على ابطال البدع مقاصد الشريعة
http://abuasmaa12.blogspot.com/2015/07/1?spref=tw
مقاصد الشريعة كان يدرس ضمن مسائل المناسبة والاستصلاح في اصول الفقه ثم أفرد بعد ذلك فكان علما مستقلا
1-على طالب العلم أن لا يدخل في دراسة علم المقاصد إلا بعد أن يكون عارفا بالنصوص بالفعل أو بالقوة, ممتلئا قلبه تعظيما لها, مستسلما لأحكامها.
2-علم مقاصد الشريعة لابد فيه من أمرين حتى يكون صحيحا:
١-سلامة الاستمداد
٢-سلامة التوظيف
ومتى تخلف أحدهما كان علما فاسدا وجناية على الشريعة
3-ليس من مباحث #مقاصد_الشريعة النظر الى مقصود المكلف وانما - في نظري- مختصة بمقصود الشارع فقط.
4-علم #مقاصد_الشريعة ينبغي أن يُقرأ على شيخ تتوفر فيه صفتان:
الاولى: التمكن في باب الاعتقاد على مذهب السلف
الثانية: التعظيم للنصوص الشرعية
5-من طرق اثبات المقاصد: سكوت الشارع
وهذا الطريق يقضي على البدع والمحدثات
ولذا سارع بعض من يتكلم في المقاصد بنفي ان يكون طريقا لاثبات المقاصد
6-علاقة مقاصد الشريعة بالنصوص الشرعية علاقة استمداد وفهم
فتستمد المقاصد من النصوص
وتفهم النصوص على ضوء المقاصد, بقيدها
7-مقاصد الشارع من تشريع الاحكام لو طُبِّقت وفق الضوابط المرعية لقضت على البدع والمحدثات فمن أعطم ما يحتج به على ابطال البدع مقاصد الشريعة
8-ليس هناك مصلحة تخالف النصوص وقد توسع بعضهم في اعتبار المصالح حتى ألغى النصوص الجزئية في مقابل مصالح موهومة ولذا كان باب المصالح مزلق أقدام
9-الاجتهاد المقاصدي انما يكون بميزان الشريعة لا بالهوى والتفلت من الاحكام الشرعية والاستعمال السيء له من قِبل اهل الاهواء لا يجعلنا نعرض عنه
10-لو أعطي علم المقاصد حقه -خصوصا في تنزيل الأحكام على الأشخاص - لقلت المفاسد، وعظمت المصالح
11-في نظري من الفروق بين القواعد المقاصدية والاصولية أن: القاعدة المقاصدية متعلقة بارادة الشارع واظهار الحكمة بخلاف القاعدة الاصولية
12-مقاصد الشارع من تشريع الاحكام لو طُبِّقت وفق الضوابط المرعية لقضت على البدع والمحدثات
فمن أعطم ما يحتج به على ابطال البدع مقاصد الشريعة
http://abuasmaa12.blogspot.com/2015/07/1?spref=tw