العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

عن كتابيّ الإشراف والمعونة للقاضي عبدالوهاب.

إنضم
29 أغسطس 2013
المشاركات
15
الكنية
أسامة
التخصص
الفقه المالكى / أصول الفقه
المدينة
دمنهور
المذهب الفقهي
مالكى
أقوم بإعداد بحث عن كتابيّ (الإشراف والمعونة) القاضي عبدالوهاب البغدادي -رحمه الله- بيد أني توقفت عند تاريخ تأليف كلا الكتابين، فلم أستطع تحديد تاريخ تأليف أي منهما، أو أي كتاب منهما قد كُتِبَ أولًا ؟!

فأرجو المساعدة من السادة المالكية هنا إن كان أحد يعرف هذه المعلومة :) وجزاكم ربنا خيرًا.
 
أعلى