العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

منقول كيف ميز المالكية بين كتب النوازل والأحكام

أ

أنيس سالم السوسي

:: متابع ::
إنضم
28 مارس 2015
المشاركات
89
الإقامة
أكادير ، المغرب
الجنس
ذكر
الكنية
أبو إلياس
التخصص
النظائر الفقهية عند المالكية
الدولة
المغرب
المدينة
أكادير
المذهب الفقهي
المذهب المالكي
كتب النوازل هي:« عبارة عن مؤلفات جمعت مجموعة من الوقائع الدينية، أو الدنيوية، التي تنزل بالناس، والتي احتاجت إعمال العقل من ذي ملكة راسخة متخصصة في إيجاد حكم شرعي لها وفق مذهب الإمام مالك ».
وكتب الأحكام هي:« المؤلفات التي جمعت القرارات الإلزامية الصادرة عن قاض في أمور دنيوية رفعت إليه، قطعا لدابر المنازعات بين الخصمين بقمع الظالم ونصر المظلوم ».
من مقال بعنوان:« كيف ميز المالكية بين كتب النوازل والأحكام »، من إعداد: الدكتوراة المحمدي سمية.

بمجلة المذهب المالكي العدد 22، ص: 130.
( صيف 1437هـ /2016م).​
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
أعلى