عبد الرحمن بن عمر آل زعتري
:: متخصص ::
- إنضم
- 25 يونيو 2008
- المشاركات
- 1,762
- الإقامة
- ألمانيا
- الجنس
- ذكر
- التخصص
- أصول الفقه
- الدولة
- ألمانيا
- المدينة
- مونستر
- المذهب الفقهي
- لا مذهب بعينه
بسم الله الرحمن الرحيم
مصادر الفقه الظاهري:
سبق وقلنا أن المنهج الظاهري هو مجرد طريقة في التفكير الشرعي ومنهج للإستنباط وليس مذهبا متحزبا(للتوضيح فقط) قائما بذاته له رجاله وطبقاتهم من مجتهدي ترجيح وتخريج وفتوى... ومصطلحاته ورموزه...بل إن أنصار هذا المنهج يسيحون بفكرهم وسط الأفكار ويجولون بنظرهم وسط الأنظار ...
لكن تبقى هناك كتب كتب يعول عليها أهل الظاهر أكثر من غيرها باستثناء كتاب المحلى فهو عمدة من العمد وإليكم قائمة من الكتب :
ومن أعظمها وأجلها : كتاب "الأم" للإمام الشافعي ثم مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه.
1- المحلى بالآثار للإمام علي بن حزم اليزيدي الظاهري : موسوعة فقهية بحق اثنى عليها الأكابر وعرف قدرها الأماجد من طراز شيخ الإسلام ابن تيمية والذهبي وسلطان العلماء والشوكاني وأحمد الغماري...
2- نيل الأوطار للقاضي العلم محمد بن علي الشوكاني : كنز من الكنوز يعول عليه أهل الظاهر كثيرا ولا غرابة في ذلك إذ إنه كتب بنفس ظاهري باسلوب متسامح .
3- نكت القرآن للإمام المجاهد الزاهد أبي الحسن الكرجي القصاب, وقد ضمه كتابه جملة صالحة من أحكام الفقه وبعض الآراء الأصولية..
4- سبل السلام للشيخ الإمام الظاهري محمد بن اسماعيل العمراني .
5- منار المختار للعلامة المجاهد صالح بن مهدي المقبلي : تظهر في الكتاب يالإجتهاد ونبذ الرأي (ووقع فيه رحمه الله)
6- التمهيد لشيخ الإسلام ابن عبد البر : أثنى عليه الإمام ابن حزم الثناء العطر .
7- غاية المقصود في شرح سنن أبي داود للعظيم أبادي.
ثم باقي كتب فقه الحديث وهي المفضلة عند أهل الظاهر والكتابين الأخيرين من هذا النوع , إذ إنه في كتب فقه الحديث نكهة خاصة وروحانية عالية واتباع كامل ...
أما الكتب المذهبية كمختصر خليل وشروحه ومختصر أبي شجاع أو المزني وشروحهما ومختصر الخرقي وشروحه وحدائق الأزهار وشروحها وكذلك الكتب من طراز الذخيرة للقرافي والمبدع لابن مفلح والمجموع للنووي وإن مدحه أحمد الغماري فلا مكان لها عند أهل الظاهر للأسباب المعلومة .
مصادر الفقه الظاهري:
سبق وقلنا أن المنهج الظاهري هو مجرد طريقة في التفكير الشرعي ومنهج للإستنباط وليس مذهبا متحزبا(للتوضيح فقط) قائما بذاته له رجاله وطبقاتهم من مجتهدي ترجيح وتخريج وفتوى... ومصطلحاته ورموزه...بل إن أنصار هذا المنهج يسيحون بفكرهم وسط الأفكار ويجولون بنظرهم وسط الأنظار ...
لكن تبقى هناك كتب كتب يعول عليها أهل الظاهر أكثر من غيرها باستثناء كتاب المحلى فهو عمدة من العمد وإليكم قائمة من الكتب :
ومن أعظمها وأجلها : كتاب "الأم" للإمام الشافعي ثم مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه.
1- المحلى بالآثار للإمام علي بن حزم اليزيدي الظاهري : موسوعة فقهية بحق اثنى عليها الأكابر وعرف قدرها الأماجد من طراز شيخ الإسلام ابن تيمية والذهبي وسلطان العلماء والشوكاني وأحمد الغماري...
2- نيل الأوطار للقاضي العلم محمد بن علي الشوكاني : كنز من الكنوز يعول عليه أهل الظاهر كثيرا ولا غرابة في ذلك إذ إنه كتب بنفس ظاهري باسلوب متسامح .
3- نكت القرآن للإمام المجاهد الزاهد أبي الحسن الكرجي القصاب, وقد ضمه كتابه جملة صالحة من أحكام الفقه وبعض الآراء الأصولية..
4- سبل السلام للشيخ الإمام الظاهري محمد بن اسماعيل العمراني .
5- منار المختار للعلامة المجاهد صالح بن مهدي المقبلي : تظهر في الكتاب يالإجتهاد ونبذ الرأي (ووقع فيه رحمه الله)
6- التمهيد لشيخ الإسلام ابن عبد البر : أثنى عليه الإمام ابن حزم الثناء العطر .
7- غاية المقصود في شرح سنن أبي داود للعظيم أبادي.
ثم باقي كتب فقه الحديث وهي المفضلة عند أهل الظاهر والكتابين الأخيرين من هذا النوع , إذ إنه في كتب فقه الحديث نكهة خاصة وروحانية عالية واتباع كامل ...
أما الكتب المذهبية كمختصر خليل وشروحه ومختصر أبي شجاع أو المزني وشروحهما ومختصر الخرقي وشروحه وحدائق الأزهار وشروحها وكذلك الكتب من طراز الذخيرة للقرافي والمبدع لابن مفلح والمجموع للنووي وإن مدحه أحمد الغماري فلا مكان لها عند أهل الظاهر للأسباب المعلومة .