فاطمة سيف السليماني
:: متابع ::
- إنضم
- 17 فبراير 2011
- المشاركات
- 48
- الكنية
- السليماني
- التخصص
- الشريعة
- المدينة
- الرباط
- المذهب الفقهي
- المالكي
هل فعلا قتلت مسائل الضروريات والكليات المقاصدية بحثا وتنزيلا وتفعيلا؟
هل تمكن المقاصديون من وضع آليات وضوابط لتنزيل الكليات المقاصدية على الجزئيات المعاصرة المعقدة؟
أم أن البحث المقاصدي المعاصر ليس إلا ترفا فكريا؟ ومعرفة المصالح لا يتم إلا باعتماد طرق الأصوليين في التعليل وتحقيق المناط؟
هل نحسم الأمر ونقول الضروريات الخمس ولاشيئ غير؟
هل فيما بحثه المعاصرون حول توسيع هذه الضروريات أو الاكتفاء بها الغنية والكفاية؟
ألا تعتبر التطورات الاجتماعية والسياسية ودعوات المقهورين إلى الحرية والعدل والكرامة محركا للباحثين لمواصلة البحث في هذا المجال؟
ما الذي حققناه وأنهيناه؟ ماذا ينتظرنا؟
الغزالي رحمه الله قدم خدمة جليلة للفقه بصياغته للضروريات الخمس، والشاطبي نظر وتوسع فكان لما أنتجاه بالغ الأثر في تنظيم عمل الفقهاء والمجتهدين.
ماذا علينا أن نضيفه نحن الآن كباحثين في هذا المجال؟
وشكرا.
هل تمكن المقاصديون من وضع آليات وضوابط لتنزيل الكليات المقاصدية على الجزئيات المعاصرة المعقدة؟
أم أن البحث المقاصدي المعاصر ليس إلا ترفا فكريا؟ ومعرفة المصالح لا يتم إلا باعتماد طرق الأصوليين في التعليل وتحقيق المناط؟
هل نحسم الأمر ونقول الضروريات الخمس ولاشيئ غير؟
هل فيما بحثه المعاصرون حول توسيع هذه الضروريات أو الاكتفاء بها الغنية والكفاية؟
ألا تعتبر التطورات الاجتماعية والسياسية ودعوات المقهورين إلى الحرية والعدل والكرامة محركا للباحثين لمواصلة البحث في هذا المجال؟
ما الذي حققناه وأنهيناه؟ ماذا ينتظرنا؟
الغزالي رحمه الله قدم خدمة جليلة للفقه بصياغته للضروريات الخمس، والشاطبي نظر وتوسع فكان لما أنتجاه بالغ الأثر في تنظيم عمل الفقهاء والمجتهدين.
ماذا علينا أن نضيفه نحن الآن كباحثين في هذا المجال؟
وشكرا.