سومة البجيتي
:: متابع ::
- إنضم
- 14 مارس 2014
- المشاركات
- 54
- الإقامة
- ليبيا
- الجنس
- أنثى
- التخصص
- الفقه وأصوله
- الدولة
- ليبيا
- المدينة
- البيضاء
- المذهب الفقهي
- المالكي
هذه اضافة هي بالدرجة الاولى من اجتهادي أرجو ان تكون صائبة وهذه الإضافة استندت فيها على المعلومات الطبية وشهادات حالات عشن الواقعة :
1-ان الولادة القيصرية تتم قبل الموعد الطبيعي للولادة وبالتالي فهي بالمنظور الطبي جراحة طبية عادية يتم من خلالها فتح أسفل بطن السيدة ولذا فإنها لا تعتبر نفساء وإنما مريضة جراحيا ودليل ذلك ان الاحكام تعلق بمناطاتها وحكم النفساء معلق بدم خارج من سبيل معين وهو غير متحقق هنا كما هو الحال في المستحاضة فمع وجود الدم الا انها لم تاخذ حكم الحائض لوجود علة المرض لا الحيض الموسوم بصفة معينة ومدة ومعينة.
2- ان العملية القيصرية تعقبها بعد فترة عند حلول الموعد الحقيقي للولادة تقلصات وربما نزف من السبيل المعتاد وهذا الدم حينها يأخذ حكم دم النفاس لانه هو دم خارج من الرحم والذي تتعلق به الاحكام.
3- ان الاعذار بترك الصلاة او الصوم او الامتناع عن الطواف كلها أمور امتنعت لوجود المانع وهو حقيقة النفاس وهو الدم وهو غير موجود هنا غير ان الصوم قد يظل مرفوعا عن السيدة لتحقق وصف آخر فيها وهو المرض الشديد والارضاع وهي من الأمور التي تجيز الفطر للمرأة
وهذه التكاليف نفسها ترفع عن المرأة بمجرد حدوث نزف من السبيل المعتاد وهذا النزف معروف طبيا بانه يحدث في الموعد الطبيعي للولادة نتيجة التقلصات التي تحدث استعدادا للولادة الطبيعية. وفي هذه الحالة تعذر في صلاتها وصومها وطوافها والله تعالى اعلم...
1-ان الولادة القيصرية تتم قبل الموعد الطبيعي للولادة وبالتالي فهي بالمنظور الطبي جراحة طبية عادية يتم من خلالها فتح أسفل بطن السيدة ولذا فإنها لا تعتبر نفساء وإنما مريضة جراحيا ودليل ذلك ان الاحكام تعلق بمناطاتها وحكم النفساء معلق بدم خارج من سبيل معين وهو غير متحقق هنا كما هو الحال في المستحاضة فمع وجود الدم الا انها لم تاخذ حكم الحائض لوجود علة المرض لا الحيض الموسوم بصفة معينة ومدة ومعينة.
2- ان العملية القيصرية تعقبها بعد فترة عند حلول الموعد الحقيقي للولادة تقلصات وربما نزف من السبيل المعتاد وهذا الدم حينها يأخذ حكم دم النفاس لانه هو دم خارج من الرحم والذي تتعلق به الاحكام.
3- ان الاعذار بترك الصلاة او الصوم او الامتناع عن الطواف كلها أمور امتنعت لوجود المانع وهو حقيقة النفاس وهو الدم وهو غير موجود هنا غير ان الصوم قد يظل مرفوعا عن السيدة لتحقق وصف آخر فيها وهو المرض الشديد والارضاع وهي من الأمور التي تجيز الفطر للمرأة
وهذه التكاليف نفسها ترفع عن المرأة بمجرد حدوث نزف من السبيل المعتاد وهذا النزف معروف طبيا بانه يحدث في الموعد الطبيعي للولادة نتيجة التقلصات التي تحدث استعدادا للولادة الطبيعية. وفي هذه الحالة تعذر في صلاتها وصومها وطوافها والله تعالى اعلم...
التعديل الأخير بواسطة المشرف: